abrar_18

السلام عليكم
          	قبل فترة كلش بعيدة راسلتني بنت رادت دعم على رواية و كانت الرواية كلش حلوة و كانت محتوى الرواية 
          	اكو رواية قاريتها سابقا مشاهداتها قليلة 
          	بس هي تحكي عن بنية تحب ابن عمها من طرف واحد وهي حلوة بس لا تقارن مع خواتها البقية لان هن اجمل فهو ابوها يطيها هدية فيرفض بس بعدين يشوفها و يكوم يحبها و تصير صدف بينهم بس من يعرف هي نفسها الى عنه هداهيا يريد يرجع يتقدم بس ابوها يرفض و اختها الاصغر منها تتزوج اخو و تكوم تخبث عليها هي و حماتها ورا ما يتزوجها .
          	الي يعرف اسمها يكتبه بلا زحمة
          	او خل تراسلني الكاتبة حتى ارجع اقرى روايتها لان كلش حابة اعيد قراتها 
          	

abrar_18

السلام عليكم
          قبل فترة كلش بعيدة راسلتني بنت رادت دعم على رواية و كانت الرواية كلش حلوة و كانت محتوى الرواية 
          اكو رواية قاريتها سابقا مشاهداتها قليلة 
          بس هي تحكي عن بنية تحب ابن عمها من طرف واحد وهي حلوة بس لا تقارن مع خواتها البقية لان هن اجمل فهو ابوها يطيها هدية فيرفض بس بعدين يشوفها و يكوم يحبها و تصير صدف بينهم بس من يعرف هي نفسها الى عنه هداهيا يريد يرجع يتقدم بس ابوها يرفض و اختها الاصغر منها تتزوج اخو و تكوم تخبث عليها هي و حماتها ورا ما يتزوجها .
          الي يعرف اسمها يكتبه بلا زحمة
          او خل تراسلني الكاتبة حتى ارجع اقرى روايتها لان كلش حابة اعيد قراتها 
          

aaalllaaasss

ofs44_

هلاؤ حبايبي إني كاتبه مبتدئه وأريد اكتب قصص وروايات حقيقيه ولي يحب يشارك قصته خل يتواصل وياي وكي احبكم خيرات الله

Wr_Rokia_Mohmmed54

ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
          https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
          
          نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة. 
          
          كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
          أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
          جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة. 
          عمر: 
          - أزيك يا موج؟ 
          قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة 
          https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
          روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا