في المقاهي العتيقه هناك حيث الحكايا القديمه التي مارس الزمان فيها أساطيرهُ ،هناك أشخاصاً عابرون مازالت خطواتهم عابقه في الازقه وصورهم مرسومة علئ جدران المدينه ،لو كنتُ صورة أعلق بجدار المقهئ أشاهد. اشخاصاً بمختلف الاعمار والمهن أناساً يكتبون وأخرئ يرسمون ،لو أني أغنية قديمة بقلب المسجل لكل عاشق ينصتُ لها ،بين الحين والاخر أنصتُ لأكواب القهوة تتحدث عن قصصهم التي يرونها بين المجالس الخشبيه تراثّ يظهر نفسهُ ،مؤلفاً وكاتب عاشقاً ومفارق تأهت بهم الدنيا ليجتمعوا علئ هذه المجالس ويخبرون القهوة بقصصهم، بكل مدينه حكايا تختلف عن الاخرئ وتجمعهم المقاهي العتيقه..بقلمي