في السابعة عشرة، كانت إيرينا النور... وكان جيك الظل الذي اقترب منها ليطفئه.
أحبّته بصدق، ولم تعلم أن قلبه كان يحمل خنجرًا باسم عائلتها.
وبعد عشر سنوات...
عاد جيك، ليجد الفتاة التي أحبّها يومًا، تعيش في مقطورة، مكسورة، غارقة في الكحول والندم.
ترَكها في يوم غارقه بعشقه... فدخلت عالم الكحول، السجون، والفضائح.
هو لم يشعر بالذنب... حتى رآها من جديد