و ترانى أنظر لشبحك القابع فى زاويه الغرفه بأبتسامه أشفق بها على حالى و أشتاق بها إليكَ
يتبعنى حيثما أذهب لا أدرى إذا كان يحرسنى أم فقط يُذكِرُنى كم أنا بائسه و هشه بدونك
و ترانى أنظر لشبحك القابع فى زاويه الغرفه بأبتسامه أشفق بها على حالى و أشتاق بها إليكَ
يتبعنى حيثما أذهب لا أدرى إذا كان يحرسنى أم فقط يُذكِرُنى كم أنا بائسه و هشه بدونك
اراك فى يقظه لا تتوقف و ينقلب على عقلى و يرينى اياك فى احلامى
اراك و لا أدرى ايجدر بى البكاء ام الضحك بشفقه على حالى
يحبك بقوه
يحبك بعمق
و يقتللك ببطء رحيم لتشعر به لمده اطول بحب مرضى
و يتركك تحت التراب بمعصم مغطى بالدماء
-02:00 am thoughts-