وأكادُ أوقنُ
أنّ اللقاءَ لا يُقاسُ بخطواتٍ ولا جهاتٍ،
بل بنبضٍ يعرفُ متى يهتزُّ باسمٍ غائب،
وبصمتٍ يُجيبُ عن الأسئلةِ قبل أن تُقال.
فكم من بعيدٍ
أقامَ في قلبي كجُزءٍ من ذاتي،
وكم من قريبٍ
مرَّ بي كعابرِ أوهامٍ في المسافاتِ.
كيف للحروف حين نكتبها أن تنبض بما يخفيه القلب؟؟..
سلاما على رسائل لم تبعث و على حروف لم تكتب
و على كلمات لم تقال وعلى مشاعر قدرلها أن تظل
سجينة حتى إشعار آخر ..
و سلاماً علي مشاعر خفيت و عتابا بقي في القلب ...
وأكادُ أوقنُ
أنّ اللقاءَ لا يُقاسُ بخطواتٍ ولا جهاتٍ،
بل بنبضٍ يعرفُ متى يهتزُّ باسمٍ غائب،
وبصمتٍ يُجيبُ عن الأسئلةِ قبل أن تُقال.
فكم من بعيدٍ
أقامَ في قلبي كجُزءٍ من ذاتي،
وكم من قريبٍ
مرَّ بي كعابرِ أوهامٍ في المسافاتِ.
كيف للحروف حين نكتبها أن تنبض بما يخفيه القلب؟؟..
سلاما على رسائل لم تبعث و على حروف لم تكتب
و على كلمات لم تقال وعلى مشاعر قدرلها أن تظل
سجينة حتى إشعار آخر ..
و سلاماً علي مشاعر خفيت و عتابا بقي في القلب ...
التفاؤل هو أن تتعلق بفرج الله حتى ولو ڪانت المعطيات ڪلها ضدك، فالبحر أمام النبي موسى والعدو خلفه ومع ذلك قال:
﴿كَلَّا إِنَّ مَعِيَ رَبِّي سَيَهْدِين﴾ ..
ترا من أكبر اسباب المشاكل بين الأقارب والأصحاب والحبايب =القرب للزايد..
الجلسة اذا طالت اخذ منها الشيطان نصيب واذا عودت احد على وجهك مل منه ولو كنت اكرم الناس واحسنهم عشرة .. هذا طبع البشر ..
وازن الأمور..
لا تقرب جدا فيملونك..
ولا تبعد جدا فينسونك .. (◠‿◕) ❤
هب لي موضعًا للخطى لا يُدان فيه التردّد،
وملامح لا تذبل في المرايا،
هب لي مأوى لا يتخفّى فيه القرب،
ولا يطغى فيه البُعد على الحضور.
وهب لي أماكن لا تنكرني إذا تغيّرت،
تتسع لفرحي حين يختبئ،
وتخفف حزني حين يثقل.
وأنتَ الواسع..♥