لابُد أن يأتي أليَوم الذي أراك فيه خاظِعاً متوسلاً مذلولا لِيد العَون حَتى تُساعِدك و تَتَذَكر حينَها إنَكَ قَد رَجَمت قَلباً أبيض ناصِعَاً ك ألثَلج لِيُصبح صَخرة كَبيرة وحيدة على وشكِ التَفَتُت في صَحراءٍ ليسَ بِها صخور.
  • JoinedSeptember 21, 2021

Following


1 Reading List