حنيني لهُ لامثيل له...
لدرجة انه رغم الالام التي تجتاحني بسببك لازلت متمسكة بتلك الذكريات
-لن انكر انها تسعدني رغم مرور الكثير من الوقت-
.
.
انا لازلت متمسكة بك انت,
وهناك نبض خاص لك بقلبي
واحن لك ولكل شي كان يخصك بحياتي
ايعقل بان القدر سيكتب لنا شيء لانتوقعه...؟؟
انه لشي يحن له فؤدي,
ـ وربما لو عاد معتذر لاغمضت عيناي وسالته ان كان هناك امر ليعتذر منه, لكوني لا اتذكر شي يستحق الاعتذار.