anita_8

سلام على قلب بلم يرى السلام يوما...
          هل اخبركم شيئا..
          في النهاية كلانا كان اعمى هو لم يرني;وانا لم ارى غيره..

مجددا اقع في الحب ومجددا يكون هذا معقدا..
          اجد نفسي حائرة في المنتصف تلك النقطة التي ل يمكنني فيها لا الاقتراب ولا الابتعاد ولا النسيان ولا التخطي ولا المي قدما..هنا انا لاحول لي ولا قوة لا مجال للحراك ولا التكلم وجب فقط الصبر واخماد تلك البراكين داخلي لتجنب انهيار شامل..

انت السم وانا متجرعه 
          انت الهواء وانا مستنشقه 
          انت الاثم وانا مرتكبه 
          انت الفاعل وانا المفعول به 
          انت السهم وانا القوس
          انت الرسم وانا الورقة 
          انت السجائر وانا الولعة
          انت الشمس وانا القمر 
          انت وانا واحد مهما كنت فانا ساكون ما يكملك انا مغرمه حد الهوس والجنون..بشكل هوسي مرضي 

حبييييت كتابتك كملي اي لوف يو

الحياة خيارات والخيارات نوعان
          نوع اول تضَاجِع فيه ولا تضاجَع
          ونوع ثان تضَاجَع فيه ولا تضاجِع 
          وهنا انت مخير اما ان تَنْكح او تُنْكح..
          اما من الحياة ذاتها او من من انجبتهم الحياة

اوى لك ان تعلمي كم يشتاق قلبي للقاك?
          اوى لك ان تدركي ان فراقك يقتل روحي?
          كيف لي ان انساك? كيف لي ان انسى?
          ذكراك لا تفارق مخيلتي ولا اكاد انساك حتى تعود ذكراك لتداهم قلبي وفؤادي..اشتاق لك فعلا..

تغير الكثير...غدوة شخصا اخر...رما شخصا اسوء وربما شخصا افضل لكن مليئا بالاخطاء 
          غدوة احمل اثاما اكثر; اخطاء قد لا تغتفر
          لكني راض ع ذاتي المدنسة عن شاعة ما املك انا فخور لخروجي من كل تلك المعارك بمفردي ولو بفكر مدنس جسد قذر وروح ميته انا فخوره انا احب ما انا عليه ومع من بقية الان. اشخاص لم اتوقع بقائهم كاو معي في الاسوء احب هذا!

ربما لم اتعرض للهجر..لكني من اردت هذا الهجر منذ البداية, ليس لدي الحق للاعتراض..لا اعتراض على القانون ولا رحمة لمن اخطاء...وهذا عادل لكني اشتاق للمسات والقبلات وكل تلك الهمسات..ورغم هذا لن ولم اندم..انا بخير 
          

 
          رائحة البارود ملئت الجو وعكرت صفوه 
          كنت كاليشم الناعم في ضل هذا التلوث الطاغي; هذا ما كنت اظن قبل ان ادرك ان قذارة البارود ليست صادرة الا مني; مُشين ان الوث من حولي. سابتعد و لن اطغى في ارض ليست ملكي; ساكتفي برؤية ضباب الفجر; ساكتفي بمشاهدة طلوع الشمس; ساكتفي بمشاهدة النمر حسن النية; حتى يحين الوقت 
          ساكون في الانتضار; مكتفية بنفسي متكئة على وحدتي
          
          
          

اخاف...
          اخاف ابتعادك..
          اخاف ان التفت يوما فلا اجدك خلفي كما عهدتك..
          اخاف ان تختفي من حياتي، اخاف ان لا اراك مجددا، 
          اهاب هذا، واهاب التفكير به، 
          اتعلق بك يوما بعد يوم، فاحير كيف ساعيش دون لقاك؟
          كيف ساستمر؟ انا من دونك اشعر بالضياع، 
          اختفاك هو كابوسي المرعب..
          اليوم عند ذهابك فكرة انك ستلحق بي..لكنك لم تفعل...النظر خلفي لعلك تاتي متعب..
          انا احبك فعلا وهذا شيء ماكد ولا جدل فيه...
          انا عندما احب اخلص..احب بضمير..بلا حدود..بكل ما لي من كيان..انا احبك
          لكني اشك انك تفعل..