كَاتِيفُورَا .

بس I love you. 

خرا عليك

"  —   Nel silenzio della notte, quando la città si addormenta e le luci diventano هامسة,
            si muove un sentimento che nessuno riesce a fermare.
            È un soffio caldo, una traccia sottile che attraversa il cuore come una نسمة venuta da lontano.
            
            E mentre il tempo scivola piano,
            le sue parole — leggere e profonde — cadono sul mondo come ندى nascosto.
            Sembra che ogni gesto porti con sé un’eco antica,
            una promessa che vibra nell’aria come قمر sospeso sopra i tetti.
            
            Il suo sguardo non chiede nulla,
            eppure illumina ciò che tocca con una dolcezza che sfiora l’infinito.
            Tra le sue mani, il destino respira;
            tra le sue pause, la vita diventa حلم che non vuole svanire.
            
            E così, nel cuore della notte,
            la sua presenza rimane: calma, profonda,
            un canto che ricorda روحًا vaga tra le stelle,
            e che continua, ostinato, a cercare ciò che il mondo crede introvabile.

@angelcati 
            اعععع يلعن ليه مسجات توصل متأخر ببكيي 
            عمتاً مفيش مزههه غيرك 

@_Lionsa_ 
            
            زيك كدهه ‼️

Quindi, per favore, non tradire la mia fiducia. Sii vera, bella, ricca e proprio come desidero che tu sia. Ci rivediamo tra sei anni, mia ossessione proibita, Daniel. 

Non sai quanto è difficile per me cercare di ricordare ogni giorno il tuo nome falso e la tua foto, quanto è difficile convincermi che un giorno ti racconterò la mia dolce ossessione mentre sono tra le tue braccia, quanto è difficile cercare di non innamorarmi per non tradirti. 

آسًـدُ يّرقَص

مُهَرِّجٌ يَهُزُّ خَصْرَهُ. 

ضِفْدَعٌ وِرْدِيٌّ. 

أحبّك بلا نهاية
            كقصةِ عشقٍ
            لن تمر عليكِ أبدًا
            بعمرٍ لا ينتهي 
            وشعورٍ لا ينطفئ
            وبقلبٍ لا يطمئن
            إلا في حالةِ قربك 
            
            
            أحبّك كأغنيّة 
            يستحيل أن ينساها قلبك. 

FlM ² ohd ¹

شكلوا يفطس من غير تنمر

لو مو الاخلاق كنت قلتلوا ممكن النمبر يحلوة؟ 

-
            لقد ظَننتُها ملاكٌ طاهِر.
            واتّضَح لِي إنَّها فِعلَاً مَلاكٌ

FlM ¹ whd ¹

   أحيانًا يَتساءَل: لِمَ صارَ كُلُّ شيءٍ يُوجِع؟ لِمَ يَستلزِمُ العَيشُ هذا الكَمَّ مِنَ التَّمثيل؟ ولِمَ تُطلَبُ منهُ القوَّةُ وهو بالكادِ يَحتَمِلُ فِكرَةَ الصَّباح؟ كُلُّ شيءٍ جَميلٍ صارَ يُخيفُه، كُلُّ دِفءٍ يُشعِرُهُ أنّهُ لا يَستَحقُّه. كأنَّ الحياةَ تُناديهِ من بعيد، لكنَّهُ لا يَعلَمُ إن كانَت تَدعوهُ أم تُحذِّرُه.
            
            يَركُضُ في أفكارِه دونَ اتِّجاه، يُقاوِم، يَخسَر، ثمَّ يُحاوِلُ مُجَدَّدًا. لا لأنَّهُ يُؤمِنُ بالنِّهاياتِ السَّعيدَة، بل لأنَّهُ لم يَتعلَّمْ كَيفَ يَستَسلِم، أو رُبّما لأنَّهُ لا يَعرِفُ كَيفَ يُفلِتُ الحَبلَ مِن يَدِهِ رُغمَ كُلِّ هذا الألَم. يُريدُ أن يُنقَذ، لكنَّهُ لا يَجرُؤُ على طَلَبِ النَّجدَة. يَخشَى أن تُكشَفَ هَشاشتُه، أن يُقالَ له: "كُنتَ تَبدو بِخير... ما بِك الآن؟"
            
            وفي مَكانٍ ما، بينَ الحُلمِ والكابوس، بينَ الحقيقَةِ والخيال، يَتوارى هذا الكِيانُ عن الضّوء. لا يَعلَمُ إن كانَ ضائِعًا أم مُتعَبًا، لكنَّهُ يَعلَمُ شيئًا واحِدًا فقط:
            
            أنَّ هذا الكِيان...
            هو من ظنَّهُم الجميعُ بخير.

   يُريدُ الفِرار، لا مِنَ النّاسِ فَحسْب، بل مِن جَسَدِهِ، مِن عقلِهِ، مِن اسمِهِ، مِن ذاتِهِ المُتورِّمَةِ بِالألَم. يُريدُ أن يُغادِرَ... ولَو مَرَّةً دُونَ أن يَحمِلَ شيئًا، دُونَ أن يَترُكَ لهُ ظِلًّا أو أَثَرًا.
            كُلُّ ما يَرجُوهُ الآن، أن يَتوقَّفَ العالَمُ عن الدَّوَران، ولَو لِثانيَة... علَّهُ يَتَنَفَّس.
            
            يَمُرُّ أمامَ الوجوهِ دونَ أن يَراها، تُحرِّكُهُ الأيّامُ كَما تُحرِّكُ الرِّيحُ وَرَقَةً في الخَريف: لا جَذْرَ لها، لا مَفرَّ منَ السُّقوط. حتّى صَوتُهُ الذي اعتادَ أن يَخرُجَ منهُ بكَلِماتٍ عابِرَة، باتَ يَرتَجِف، يُفكِّرُ قبلَ أن يتكلَّم، وكأنّهُ يَخافُ أن يَسمَعَ نفسَهُ، أن يُواجِهَ تِلكَ الهُوَّةَ التي تَتَّسِعُ داخِلَهُ بِصَمت.
            
            باتَتِ اللَّيالي مِرآةً تُعيدُ لهُ صُوَرًا لا يُحبُّها، لكِنَّها أقرَبُ إليهِ من أيِّ أَحد. الوِحدَةُ لم تَعُد مَكانًا، بل صارَت جِلدَهُ، أنفاسَهُ، ظِلَّهُ في المِرآة. لا يُجيدُ الصُّراخ، ولا حتّى البُكاء، فالأشياءُ في داخِلِه تَنفجِرُ دونَ صَوت، وتَتَكسَّرُ بِشيءٍ يُشبِهُ الانطِفاء.

صح انا اتفق 

@sxcvrez 
            
            ادري، الكل يحبني اصلا