لم أكن أَرتقِب عددا جليلاً من القرآء ليهتفو نحو روايتي و يتعمقو بين صفحاتها ، وَلست متضايقة لذلك ، لأنني أُؤمن أن من يجد روايتي ستقوده الاقدار إليها.
ما أكتبه الآن وكأنه يفصح عن مكنوني، وكأنني أنسج الافكار من حبل المجازفات ، حيث أن الحبكة تكون مترابطة مع سلسلة الاحداث دون وقوع فجوة بينها، لدا اتمنى أن تصل لكم الفكرة دون تغبيشات ♡
سيكون النشر غدا بإذن الله..
بعد مُرور سنوات ، قَررت إعادة تَجْديد شَغَفي ، و النَشر مجَدداً بَعد أَن كَانَت و لازالت الكِتابة مُتنفسًا لي ، آمل أَن أجد من يحتضنُ روايتي ، و يستنشق عبَق أوراقها كما أفعل ، كما آمل لكُم رحلة موَّفقة بين ثنايا أحداثها وَ أن تُصبح جزء من يومكم ..
أول فصل سأنشرة غداً ، بإذن الله..
لقد أسدل العيد ستائره و أفرج عن بهجة جزيلة عمت جميع المسلمين ، ما أعظم شعائر الله و ما أعظم أن تكون مُسلما، عيدا مبارك على إخوتي المسلمين ، و كل عام و أنتم بخير ❤