لماذا وداعًا؟
و ليسَ إلى اللقاء !
ألن نلتقي أبدًا حتى و إن عُدنا غُرباء؟
أتبقى كالوهمِ الذي عشتهُ سنواتٍ عِدة
و تختفي فجأةً !
أتذهبُ مودعًا يدُكَ لا تلوحُ إليّ؟
- JoinedMarch 14, 2021
- facebook: 𝒔𝒐𝒍𝒂𝒓's Facebook profile
Sign up to join the largest storytelling community
or