رهف تركت انطباعا إيجابيا شرسا في روايتها السهلة الممتنعة على أفراد مجتمع الميم عين، خصوصا المثليات وتحديدا في السعودية.
تحترم لجرأتها، تاريخها الزخم، وقاعدة المعجبين اللذين جمعتهم حول كلماتها التي تنسدل بسهولة فوق عاطفة القارئ.
كنتُ أحد أولى متابعينك. ومازلت أتذكر (الميزان) بجزأيها -وهي من أعمالي المفضلة على المنصة- جيدا.
ورغم جهلنا بظروفك أو قناعاتك، لكن من الأسف حقا أن تحرمي فئة ذات ذوق رفيع من كل إرثك.
ودمت بخير. -رو.
أهلا كاتبتنا
لدا قصصك ورواياتك معاني لا تنتهي
وقد يرى أحدهم نفسه بين سطورك وكلماتك
ربما كانت مجرد روايه بالنسبه لك ،ربما لانك الكاتبة بحد ذاتها
لكن بالنسبة لي كقارئة رواياتك تحمل شيئًا من الواقع ،شيئًا لا نبوح به عادةً ،شيئاً يميزك واكثر بكثير مما تظنِ
لطالما شعرت بالانتماء لسبأ ،احتفظت بها لنفسي كالسر
أعيد قراءتها بعد كل فتره
رأيت وتخيلت كل سطر وحرف أحببتها جداً وكنت اتسائل دوماً عن الكاتبه كيف لها ان تكتب وتتخيل حياه كامله وتصيغها هكذا،هل كان شيئاً بالروايه ذات صله بحياتها ؟
الكاتبة المجهولة ..
آمل ان تكوني بخير دائماً