ارومي، ليش لما جازفت بحياتي لاكلمك يابقره ما تواجدتي.
افففف، عاتي ظروف ياقلبي اتفهمك فقمتي،، احبك ترا.
لربما لن اعود و لربما ابدا
(حبيت اعيش دور درامي)
فاعلمي اني احبك و ساحبك و الى الابد..
انت الوريد و انت الامل و الحياة،
اتمنى ان لا تنسيني، وتذكريني كما اتذكرك انا دائما..
حتى قبل نومي، اتساءل ياترا هل خليلتي بخير الان.
او بمنتصف حصه ما بالمدرسه اطرح سؤالا هل هي بحال جيد، مالذي يدور معها.
هل هي تعتني بنفسها و صحتها، و هل ركزت بدرسها،
هب ازعجها احد، فليذهب للجحيم كل من جعلك بسمتك التي تزرع بروحي الامل، فليحترق النذل.
تذكرت موقفا،
بمنتصف حصه الرياضيات كتبت اسمك بطاولتي و بدفاتري كذلك،
و عندما يسألونني من هذا/هذه ارام.
اقول هي اخت لم تلدها الام و صديقه بحنان الام، و اخت باهتمامها.
و الامل ببسمتها، و الحياة بضحكتها، و الالم بدمعتها، و الاسى بحزنها.
كل مايهمني صحتها و كل مايسعدني فرحها،
و مايزعجني تعسها و مايؤلمني وجعها
دمعة واحده فقط تنزل من على جوهرتيها تطعن قلبي الف طعنه مذا لو انهارت باكية و ليس بيدي حيله، وبعدي عنها قهرني فلم يمكني مسح دمعتها و حضنها لطمأنتها.
اخبرتهم انك قمري في الليل و شمسي بالنهار، اميرة بالحلم و الامل بالواقع.
اخبرتهم انك كالاكسجين الذي يدخل رئتاي و كذلك الدم الذي بالعروق.
لقد طال وصفي لك،
سألو، اهذا كل الحب لها
فقلت هذا قليلا عليها لو بامكاني لاهديتها حب المجرة اجمع.
لقد كتبت كثيرا، ولا اشك انك لن تقرئيها فكل شي يتعلق بي لن تفوتي منه ولا حركة بسيطه..
بما انك وصلتي النهاية، احبك و بشده، احبك
بحجم البحار و المحيطات بحجم السموات السبع، احبك بحجم المجره و بعدد النجوم و الغيوم.
و بكل قطرة مطر و ندى احبك، انه قليل اعلم..
اتمنى من الحياة ان تجمعنا لاجسد حبي لك بحضن طويل،، ليته يكفي
و اذا بدأت وصف حبي لك سيجف البحر و انا لازلت ببداية التعبير.
هل تعلمين شيئا...
تراه سر..
احبك، اعشقك، اهواك، اتنفسك، انت الحب، انت الروح، انت الامل، انت الحياة، انت الملاذ، انت الجمال و الحسن والروعه.
لو راح ابلش اوصفك و اعبر عن حبي الكلمات راح تنفذ