١٨٩ صفحة خلصتها.. للمرة يلي ما تُعد أعيد بالرواية دون ملل يُذكر,
نصل حاد هوَ.. مغروس بقلبي عميق.. عميق
أهرب منه أركض ومهما ركضت نهايتي قدامه متسمرة.. قدام شبحه الي يناظرني
معدتي تتلوى من كل ذا الألم والمشاعر المكبوتة يَا عزيز...
عزيز أنت, تشبهه ويشبهك ويشبهني ويشبهنا.
عزوز ما اُشفى منه؟, ما انتزعه؟, يبقى عالق فيني كذا؟,
يتعبني حيل, بنقطة ما افترقنا وتهنا عن بعض احاول ادور عليه ثاني بس احس كل محاولاتي تنتهي بمجرد كونها
"محاولات" … خلصت عليه مشاعر دُنياي يا عزيز بأي حق اسأل هل اقدر اشفى منه او لأ؟!,
-أأموتُ متعسرة في ولادتي بِك,؟ أم أموتُ متسممة بِرجلٍ يسكنُني, إلـٰهي كم أحناجُ لأن أنتزعكَ مِن أحشائي..-
نصوص كثيرة تذكرنِ فيه, هل تمر بيومه كلمة او كلمتين, ترجع ذكراي له؟..
-لُـولِيـت.