ابتلعت ريقها بتوتر واقترب هو ، كان ظله الضخم قد ابتلاعها بالكامل
انتفضت كمن لُدغت لكن يديه أمسكتا بخصرها قبل أن تهرب.
"ماذا تعرف؟"
همست بصوتٍ يكاد ينكسر.
ابتسم، أنفاسه الدافئة تلامس أذنها:
"أعرف أن الألفا لا ترتعد هكذا."
ثم انحنى ، شفتاه على بعد سنتيمترات من عنقها حيث تُخفي العلامة الباهتة
. "وأعرف أن رائحة الأوميغا... لا تُنسى."
أحكمت قبضتها على كتافه، شعرت بذئبه يزمجر في صدره
" حتى لو اختبأتِ تحت ألف جلد... سأعرفُ رائحة رفيقتي"
لن يستطيعَ كبحَ غرائزه... لكن هل سيستطيعُ كبحَ أنيابه عن عُنقها؟..
أقرأو روايتي الخطيرة... رواية " الألفا المزيفة"
حيثُ الضحيةُ تختبئُ في جلدِ الصياد، والصيادُ يُريدُ أن يُمسكها حيةً لا ميتةً...
https://www.wattpad.com/story/396445891?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=user8849517
اسمعوا تكون لي سنين ادور عن ذي الروايه
فيه روايه عن واحد ذكي وقوي وكل شيي بس تورط بقضية قتل ماكان له دخل فيها حتى كان مدسوس ورا الكنبه يوم صار الي صار بس اخو المقتول اظن او اولد اخته او عمه او خالته مدري وش كانت علاقته بالقتول بس حقد على البطل والبطل صار يشتغل عنده خادم مع انه ذكي وكذا تكفون اي احد يعرفها؟ هي قصه سعوديه عاميه اظن