aryisstill

توصل ان شاء الله بسلام

aryisstill

فكرة رواية 
          
          البطلة امها ماتت بعد ولادتها، تمر كم سنة و يتزوج ابوها بوحدة عندها ولد مراهق، و ابوها و زوجته جابوا طفلين.
          
          بسبب ان البطل اللي هو ولد زوجة ابوها كان يعامل البطلة بلطف و حنية تعلقت فيه، لكن للأسف يضطر انه يسافر عشان دراسته، و كان كل سنة يزورهم لمدة شهر بعدين يرجع.
          
          تمر سنين و تقل زياراته لانه خلص دراسته و حصل وظيفة مرموقة، و بسبب وسامته و طوله و كاريزمته ينعرض عليه انه يكون مودل، و شوي شوي يصير معروف جدا.
          
          المهم في هالوقت يمر ابو البطلة بحادث و للأسف يموت، لكن البطل ما يدري عن اللي صار، و ذا بسبب ان امه تبي تاخذ ورث البطلة لأنها ما وصلت للسن القانوني فبحكم انها المسؤولة عنها شفطت كل ورثها.
          
          تعدي سنتين ثلاثة و زوجة ابوها تعاملها أسوأ معاملة لدرجة انها ما قبلت تدفع مصاريف جامعتها أو حتى نصها، و طول اليوم تسبها و تطقها و تهينها، و ولدها ما يدري اي شي بس يتصل و يسولف معها شوي بعدين يسكر، اما البطلة فجوالها حتى مسحوب، كل ما جا البطل يسولف معها شات ردت عليه امه على اساس انها البطلة.
          
          المهم البطلة ما تتحمل كل هالذل، فتهرب من البيت، و تروح عند أقرب هاتف (هذيك الهواتف الأرضية اللي تكون موجودة في الشوارع)و تدق على البطل مرتين ما يرد، لكن تدق للمرة الثالثة و يرد، فتحكي له كل شي.
          
          
          تخيلوا الباقي.
          
          
          
          
          اعطيها عنوان
          
          
          Stepsiblings
          
          

aryisstill

فكرة رواية 
          
          
          البطلة تكره الأطفال بشكل مو طبيعي (انا)، لانها تربت مع عيال خالتها و هم كثير، و كانت تساعدها في تربيتهم، المهم لما تكبر تضطر ترجع تعيش مع ابوها و زوجته و بناتهم عشان الجامعة، ابوها يعتبر شخصية كبيرة و عنده شركات.
          
          
          المهم تمر سنتين، و يكون في حفل خاص بالأثرياء (اللهم اجعلنا منهم)، فتضطر البطلة تحضر و هي مغصوبة، و هي في الحفل تتعرف على كم بنت، و كانوا يناظرون المزز الاغنياء، فقالت وحدة فيهم " اه انظري إلى ذلك الشاب الوسيم! أود أن أتزوج رجلا وسيما و أنجب أطفالا لطيفين و جميلين مثله." 
          
          المهم البطلة ترد عليها " ليست لدي مشكلة في الزواج، لدي مشكلة في الأطفال، أنا حقا أكرههم كثيرا! ربما إن تقدم لي رجل أحلامي و كان عقيما لن تكون لدي أي مشكلة!" 
          
          و يسمعها البطل المز (اللهم ارزقنا).
          
          المهم يمر كم يوم و يكون وقت الغدا، فجأة ابو البطلة يقول ان في واحد متقدم للزواج من وحدة فيكم و كل شي فيه زين، و عشان ابي اتقاسم أرباح شركته.
          
          المشكلة مو هنا، المشكلة إن خوات البطلة وحدة مخطوبة و وحدة توها ثانوي، و وحدة عندها حبيب، فتكون البطلة هي الأنسب بينهم.
          
          ييجي موعد اللقاء بالزوج المستقبلي (البطل المز)، و يقعد اهل البطلة مع أهل البطل، و ياخذها البطل على جنب عشان يسولفون براحتهم.
          
          تمر الأيام و ينخطبون بشكل رسمي، البطلة تحس انه فعلا مؤهل انه يكون زوجها، و في آخر لقاء بينهم قبل الزفاف بكم يوم، كانت البطلة تبي تكلمت عن موضوع الأطفال و خايفة.
          
          و هم قاعدين كذا كان البطل يدخن، فلقتها فرصة انها تكلمه عن موضوع الأطفال. 
          
          . "امم إذا كنت لا تمانع...هل يمكنك أن تمتنع عن التدخين رجاءا؟" 
          
          "بالطبع، أهناك شيء آخر تودين قوله أو طلبه؟"
          
          "اه أجل...الأطفال..."
          
          "مابهم؟"
          
          "هل يمكننا أن نؤجل الإنجاب قليلا لمدة لا تقل عن ثلاث سنوات؟؟"
          
          "حسنا، بما أنكِ من تحدث في هذا الموضوع أولا، فدعيني أخبرك بأنني عقيم، لا أستطيع الإنجاب."
          
          
          و بس والله 

aryisstill

فكرة رواية جديدة
          
          
          البطلة بنت عادية، و مراهقة في الثانوي، مرة و هي تفتح خزانتها تلقى ظرف فيه، تفتحه و تلقاها رسالة "انا معجب بكِ، لنتقابل في السطح رجاءا في وقت الاستراحة. " 
          
          
          البطلة تستغرب، لأنها اول مرة تتلقى اعتراف.
          
          
          تمر الحصص و ييجي وقت الاستراحة، تروح السطح، و تلقى واحد طويل عريض، تعرف من وشمه اللي على رقبته انه رئيس أكبر عصابة في المنطقة، و محد من الطلاب يتجرأ انه يتكلم معه.
          
          
          البطلة تخاف شوي، و هو يلتفت لها، و بدأ يقرب منها.
          
          يوقف قدامها، و شكله كأنه مستحي، البطلة مستغربة و في نفس الوقت خايفة.
          
          "ا-انا.. اممم.. اريد مواعدتكِ...هل تقبلين؟" 
          
          و هنا كانت الصدمة، البطلة مصدومة ان رئيس العصابات معجب فيها.