ما دامَ لي خالقٌ باللُّطفِ يغمُرُني
‏فما الذي بعد لُطفِ اللهِ أخشاهُ؟
  • | شَوارِعٌ مَغربِية : ٢٠٠٦مِ |
  • JoinedNovember 22, 2020



Last Message
astrophili-a astrophili-a Nov 17, 2024 01:48AM
لقد وجدتُنِي بحاجة للصُّراخ و العوِيل.غيرَ أن صوتِي أبى طاعَتي..خططتُ بضعَ كلماتٍ لكن.. ما فائدتها إن لم يكُن لها صدى يُسمع رنِينه على بعضِ المسامِع؟
View all Conversations

Story by - مَ.
القِيثارةُ الصَماء، -مَ by astrophili-a
القِيثارةُ الصَماء، -مَ
- غيَاهِب الرُوح و عوِيلُ الشجَن .. | ٢٠٠٦مِ |
ranking #176 in عقاب See all rankings
3 Reading Lists