الهروب هو لجوء لمكان خطاء..
تملك عائلة لاري سلسلة من مطاعم فرنسيه مشهوره العالمية…
تعتبر لاري من اذكاء طلاب من نخبة الفرنسية
انتشرت بعض الجرائم في هذه الفترة وجميع ضحاياه من زملاء بالمدرسة..
ومن عائلة معروفها وأكثر شي مخيف ان ضحايه فتيان بعمري !
آخر يوم للامتحانات نهائية وستبدا الاجازة رسمية.
الجميع متوتر لآخر يوم هنا فدارسة صعبه.
بدأ الجميع يرجعون للاختبار حتى قاطعت اكاني ' يا فتيات أتعرف مارك . ' آها تقصدين ذاك فتى الذي طلب من لاري مساعدته لدراسة .' تذكرت حينا انها طلب مني لكن لم اعد ارها؟.' نعم وجوده ميت!
قاطعتها ' لحظه كيف ومتى ؟ . لم تكمل كلامها ليدخل المعلم هي لمقاعدكم.
دفعت اكاني قبل نهوضها ' لاري اتلاحظي بأن جميع ضحايه كنت اخر من تحدث معهم ! لم اتملك نفسي حتى أني نهضت وصرخت بوجهه' ماذا تقصدين بكلامك؟
نظرت إلي وتنحت جانب 'ربما تكون سلسله من جرائم وتكوني اخر شخص..
بعد ما انهيت اختبار انا أول شخص يخرج المكان هادئ الجميع مازال يمتحنون وجدت نفسي امام العياده لا اعلم كيف وصلت هنا لكن لم أكن بعقلي .
سارتاح حتى ينتهوا جميع اغمضت عيني ولم تمر دقيقه حتى سمعت صوت احد ما يدخل انتظرت لا احد هنا.
نهضت لإغلاق باب لأشعر احد ما بسحب يدي بقوة حاولت أن اقاوم فكل ما يشغل تفكيري وقتها بأنه القاتل متسلسل هل حان دوري ؟ دفعته بقوة لكنه اقوى مني ... اغمضت عيني حينها شعرت بنهايتي !؟