axcwxc
عَزيزي بِمَاذا يُمكِنُني ان أخُبرُكَ؟ الأمور لا تَمضي عَلىٰ مَا يُرام أبداً إنَني أكِثرُ حُزناً و أَلمَاً اخَشى عليك من كُل مصائب الدُنيا اخاف عَليك مِن كُل نسمه تهُب عليكَ ياكُلي كُلي ومُكملي وآنيس وحَدتي سَأحفُظ العَهد إن فِرقت الدُنيا بيننا وأكتَم الشَوقَ في قلبِي وأخفَيه لأنَ روحكَ في داخلي ساكنَه ومحياك في عَيناي قد عاشت فليحفُظ اللّٰه قَلبي الذي أنتَ فيه أسأل الإله انَ يديمك لي ولقَلبي فُ والله إنني لا اطِيقُ بدونك مَاذا فعلت لأجزأ هكذا أكانت التُفاحة بتِلك اللِّذة لِنتحمل كُل هذا الشَقاء ياكَيان؟ الكاتب د. سند