ومَن أنا سوى فَتاة عِراقية
أعِيشُ فيِ وسط مُخيلتي
أتعَايش مع الجُدرٍان القديمة
وأقاوم مجتمعاً أحمَق
لديَ أجنحة ...
لكِن مَنعوني مِن الطيران
أخالفُ عاداتهُم بأستمِرار
وأسير عَكس المُعتاد
لم أخضع لقوانينهِم
وما زِلتُ أُحاول التأقلم معهُم
أتخذ مِن الموسيقى وَ" الچاي "
أصدقاءً لي ...
لستُ حزينة وما يظهَر
على عَيناي ...
ليسَ حُزناً ولكنهُ مُجرد
" شوية تَعب "
- أيَةِه حمَيدِان .
- ألجَنوب _ ألنِاصرَيةهَ .
- RegistriertSeptember 19, 2022
Werde Teil der größten Geschichtenerzähler-Community
oder