لقد أتى رمضان بالفعل وكل عام والجميع بخير
إنه العام الأول بدون وجود بعض أولئك المقربون من قلبنا ..الأمر مؤلم ربما ولكنني أعيش بثقة وهدوء صدماني في حين أنني قلت بأنهم القشة التي ستقسم ظهري،في غيابهم ..أشتاقهم نعم وأتمنى أن يكونوا بخير أينما كانوا ..لم أكن أتمنى أن تكون النهاية بتلك السرعة ولكن لا بأس ، أتمنى مجددا أن يكون رمضان شفاء لقلوبنا ومسكن لعقولنا وأنه في هذا الشهر الكريم تتحقق أمنيات في،قلوبنا خبئناها ولا يعلمها إلا الله ..فاللهم في هذا الشهر الكريم آمين لما في قلوبنا