استطيع أن أترك
جميع الأشياء التي أُحبها
ثم اجلس شهراً كاملاً
في غرفتي أرثيها
بكلماتٍ لا يعرفها غيري
و أبكي بها عمراً كاملاً حتى
تجف أنهار عيني
ثم اخرج للعالم من جديد
وكأن شيئاً لم يكن
هكذا أنا دائماً.
2024/2/11
الأحد
(وآخر دعواهُم أن الحمدُلله رب العالمين)
الحمدلله الذي ما تم جهد ولا ختم سعي إلا بفضله،
وما تخطيت هذه العقبات و الصعوبات إلا بتوفيقه،
تخرجت ليس بجدي ولا باجتهادي وإنما بتوفيق من ربي.
واخيرا اليوم المنتظر انتهت المسيرة الجامعية.
{دفعة طوفان الإقصى}