ʚɞ

7/10/2025

َ

ترى المفروض مو هلگد محبتكم
            خساراتي حجمها بگد معزّتكم 
            فاتتني وطحت من كون سائلكم
            تسووها ؟ تطيحولي من أطيحلكم ؟
            چان ببالي أگابلكم وأعاتبكم
            وچنت أنسى حرگتي من أگابلكم
            عمت عينه اليضوج گبال شوفتكم
            عمت عينه اليگول تهون روحتكم
            دصيرو گبالي خل أگضيها أشمنّكم
            ترى يا دوب تحچي وياي صورتكم .

‏منو مثلي اذا زعلان منك 
            يرجع يراضيك ؟
            منو مثلي يعرفك ما تجي
            ويكول انه متانيك !
            جذّب بـ الرسالة ودز أحبك حيل 
            أني وگلبي نعرف جذب ومصدگيك !
            تهتم بـ العيون الغمضت گبلك ..
            وتتلافه العيون الباچية لـ طاريك 
            تناقض بيك 
            تعجز عن محبتي شبيك !

كأننِي بَحر ارهَقتهُ العَواصِف .

من هان عليه حزنكِ يا جميلة، اهجريه .

أَيطول آلهجر وأبقى دون لقاكَ؟.

حبيتك وماحسبت
            هذا البگلبك
             مو عشك حسبة
             وكت !

‏ها أنتَ أهملتَ الفؤاد وخنته
            لله ذنبك..أمثل قلبي يهملُ!

ليش تعثر؟
            مره ضم روحك بروحك 
            مره چذب ناسَك
             وصدك جروحَك ..

ترا تعافيت منهن لا يَضل بالك
            مو آنه اليجلب بعد بذيالك 
            و لا آنه البعد يسهر يتاني تعود
            خلني لوحدي اعيش و وحدك احلالك ،.

أشكو عليل فؤاد أنت متلفه
            شكوى عليل إلى إلفٍ يعتلله
            سقمي تزيد مع الأيام كثرته
            وأنت في عظم ما ألقى تقلله
            اللَه حرم قتلي في الهوى سفهاً
            وأنت يا قاتلي ظلماً تحلله ..

مالي أرى الأبواب لاتهواني
             ومن أحب لايحب يراني
             ومالِ أسوار المدينة كأنها
             ألواح تابوت حوى أكفاني .

وهسَه ،
            تفكيري أختلف 
            راحَة البال 
            مَن أنعزل 
            وأنسَاها للحَنية 
            واسَراري أخليهَن الي 
            ماريَد اي واحَد بعَد 
            يعَرف شصاير بيَه ..

راح، وقبَل هم راح 
            بس هالمَرة بچاني؟
            لان ماعندي بس هوه 
            ورحَتله وما تلگانَي
            عشَرة بيوم واحد راد ينهيَها؟
            ماهانت عليَة وچلبت بيها 
            وتخبل عليَة
            ودار وجَهه وراح 
            ولو حتى المِخبل ما يسَويها ..

١٢/٩/٢٠٢٤
            ١١:٤صٍ