في ليلةٍ باردةٍ تشبه الوداع، ستكتشف "ميلينا" أن الماضي لا يختفي بالصمت… بل يعود حين نظن أننا نسيناه.
دموعها لم تكن مجرد وجعٍ عابر، بل نداءٌ من ذاكرةٍ أُغلقت أبوابها قسرًا.
بين رائحة السكر، وصدى الحنين، يطلّ القدرُ من خلف الظلال، مبتسمًا كما لو أنه يخبئ شيئًا لا يُصدق.
هل ستنجو ميلينا من ما يخبئه الغد؟
أم أن تلك الرائحة التي أيقظت قلبها… ستوقظ شيئًا أخطر بكثير؟
️ اقرأ الفصل الأخير من "بين زهور الجامعة – رسائل لم تُكتب"، حيث تتحوّل الذكريات إلى لغزٍ لا يحتمل الانتظار...
https://www.wattpad.com/1586137575?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_published&wp_page=create_on_publish&wp_uname=Linonaaastories
> أعزّائي المتابعين،
هذا أنا، صاحب رواية حين تتحطم القيود يبدأ عصر القوة المطلقة.
للأسف، حسابي الأساسي الذي توجد عليه الرواية يمرّ بمشكلة تقنية وقد يتوقف مؤقتًا عن النشر.
أعمل حاليًا بكل جهدي لاسترجاع الصفحة، وأتمنى أن أتمكن من العودة قريبًا بإذن الله.
إن تمكنت من استعادة الحساب، فاعلموا أنني سأكمل الرحلة معكم بالأحداث الطويلة والممتدة كما وعدتكم،
وسأعيد إشعال شرارة القصة من جديد بكل قوتها.
أمّا إن لم أستطع الوصول إلى الصفحة الأصلية، فاعتبروا أن هذه المرحلة من الرواية قد وصلت إلى نهايتها المؤقتة عند الفصل الخامس والأربعين...
لكنها نهاية فصل فقط، لا نهاية الحكاية.
شكرًا من القلب لكل من دعم وقرأ وانتظر، فوجودكم هو ما يمنح هذه القصة روحها ونبضها الحقيقي.
— الكاتب: Aznail
رابط صفحتي الأساسية:
https://www.wattpad.com/story/396066498?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Aznail