baekkii614

مررت بمواقف اليوم مو اليوم تحديدًا أمس ولأن النوم ما زارني والشعور مصاحبني قلت اليوم المهم مو هذا حديثنا خلتني أتفكر إني اعتدت العيشة القذرة والمنحطة هذه محزن ويضحك بنفس الوقت الصراحة لأنه يفشل ومثير للشفقة كيف أستغرب على أشياء عادي أي إنسان يعملها أشياء عادية فعلًا وسخيفة وطبيعية بس ليش أدخل بدوامة قلق وأتوتر تجاهها وأتردد كثير ومن عاداتي بكل مرة أحتار وأتردد بشيء أرجع عنه وأترك كل شيء مع إني أشوف إن الأفضل الخوض بالشيء من العدم طبعًا لو كان القائم بكل شيء هو أنا ولأن غالب الأمور إللي أتركها إذا مو كلها الصراحة لأن الذاكرة ما تسعفني أو أنا ما فكرت كثير بهالموضوع المهم أشوف إني طرف من الأطراف له أقل دور بس مؤثر بالقرار بحيث لو ما خضت بالأمر بيظل معدوم ما أبي أعيد القراءة لكن الحمد لله أفرغت ما بداخلي حتى لو كان جزء ما يهم المهم ارتحت ولو لوقت قصير جدًا

ههههه أبي أتشكى بس كذا جاء لي دكتور بمقرر طول وقتي أشوفه يدرس العيال لأنه مو بفرعي بس يعني لقلة الدكاترة بفرعي وهم ثنتين بس وأخذوا تقريبًا مقررات المستويات السابقة سبحان الله طاح علي هالدكتور ولأن جامعتنا بالتسجيل ما ينزلون أسماء الدكاترة يعني نسجل على المجهول المهم ههههه عنده تكليف يصرع شوي لأني ما أذكر متى آخر مرة كتبت بيدي يعني كنت أكتب وقت أذاكر وبسرعة ومو كثير الصراحة المهم عنده ٣ تكاليف  وكلها بخط اليد وكلهم يعني ينحشرون في ١٠درجات الثلاث تكاليف كلها المهم عاد الأول تكتبون ١٠٠ تعريف بخط اليد وله شروط ههههه يعني ٣ ألوان مختلفة وشروط أخرى والثاني تحللون ٣ أحكام قضائية والثالث خريطة وكلها بخط اليد وبعد لها مهلة طبعًا تقريبًا كل واحد له أسبوع  ويعني من الآن نبدأ التكاليف غير كذا كل واحد يبدأ بأسبوع معين هههههه بس يضحك وبنجن شوي ههههه

أفكر كيف أبدأ بالكتابة مع إني أشعر إن قمري أراحني من غير إدراكه بس فيني رغبة بالكتابة عشان أتخلص منه نهائيًا ما أتمنى بقاء هالشيء لا بداخلي ولا بداخل عقلي ولا قلبي ولا روحي ولا بأي جزء مني حتى لساني ولأن كلمات كثير كانت عالقة بحلقي وما كان لها مخرج وممكن بذهني بعد بس مو قادر أسترجع حاليًا وبخليها لوقتها

الليلة ما فيه تساؤل أو ممكن فيه بس ضاع ما بين أفكاري بس بكتب لأن لو ما كتبت ما بنام وبنكتم ولو كتبت بشعر بالإرهاق وبنام أسرع ممكن أفكر تراودني أفكار عديدة فعلًا أبرزها الصراحة بإني لو دعيت عليها بالقهر أو النكد أو غيره بترجع فيه علي فهل أدعي أو أصمت الصراحة كلهم سيئين لأنهم ما يريحوني بس أفضل دعاء هو الانتشال يا الله يأخذها أو يأخذني أو يعجل بالمستقبل إللي ما بشوف أطراف أصابعهم فيه والثاني أفضل الصراحة لأني برتاح برتاح صدق برتاح  أقسم بالله يا الله أتحملها لو بيدي سلاح كان قدها ميتة من سنة جدي شيء لا يطاق عجزت عن مجاراة الجنون والتخلف إللي فيها مريضة الله لا يبلانا يقولون اكتبي تكلمي تجاهلي ولا ينفع شيء معها نسوي نسوي الواحد يعدي وترجع له بأشياء جديدة وكأنك يا أبو زيد ما غزيت كنت أقول أحس بسجن وهو فعلًا الواحد هنا يفقد حريته بالفكر وبالحديث وبالأفعال وبكل شيء أنت مو أنت وأنت مو ملك نفسك هههههه يفشل لقيت وصف ثاني ينفع أحس عرين الأسد الواحد ما يبدأ إلا وينتهي الله يعمي عيونها عني أقسم بالله استقعادها لي يرفع ضغطي مو طبيعي الجنون كأن ما فيه إلا أنا والله لو إني عدو كنت أفكر بعد كنت كل ما أحد يسألني سؤال معين نسيته كنت أقول المال وكانوا ينقدون علي ويقولون لي مو كل شيء بس فعلًا أشوف كل مشاكلي بتختفي لو عندي المال يعني لو كنت شخص مستقل ماديًا بطلع من هالسجن وبكون مستقل وقتها بكون مرتاح فعلًا وما تهم المشاكل إللي بتجي من بعدها لأن مستحيل تجي ربع إللي قبل لأني أشوف إن كل مشاكلي بتختفي بشكل نهائي وقت الانتقال صح لاحظت مو طبيع استوعبت صدق اه من النوع إللي إذا كنت مبسوط ينكدون علي وربي حتى لو أضحك لثانية هو كذا النظام جنون والله يعني الواحد ما يضحك أيد ولا وش الحل مع هالأشكال ما أبي أي شيء يجمعني معهم ولا حتى المشاعر الطيبة ما بدعي لا بالصلاح ولا بالهداية فوق إنهم أصلًا ما يستاهلون ما يفيد معهم هم وإبليس واحد إذا ما كانوا ألعن منه بعد أحس إن باقي لساني ممتلئ عو وأفكاري بالأحاديث بس ما فيني حيل ولا أبي أرجع وأعيد قراءك حديثي نهائيًا ولا بعدل أي خطأ لأني نفس ما قلت ما بعيد القراءة ولأني قرأت إن الواحد إذا كتب ما يعدل أخطاءه عشان يعنني تفريغ وكذا لازم بدون ما يحس يعني عشان ما يركز على الأخطاء ويعدلها وينسى الأساس من هالكتابة لأنه فعلًا يركز وقتها على الأشياء الفرعية وينسى الأساس

الصراحة تراودني تساؤلات عدة بس أنسى بعضها لأني ما أكتبها ولا أصرح عنها وغالبًا بهالتساؤلات أسعى لمعرفة إجابات الآخرين عنها لقتل الوقت وممكن فضول لتوسيع المدارك يعني بس ليه الشخص اختار كذا بس بنفس الوقت ما عندي اهتمام كثير بالمعرفة وطبعًا ينتهي الأمر بالخيار الثاني وما أسأل فكلها تندفن معي بس هالمرة قررت أكتب ومو بسبب الرغبة بالسماع من الآخرين بس بسبب إني أبي أقرأ وأرجع لحديثي وقتها تساؤل الليلة يدور حول السعي والنتيجة وهل الإنسان لو عرف النتيجة بيسعى أو لا البعض ممكن يسعى حتى لو النتيجة إللي سعى لها ما تحققت لأن السعي نفسه أرضاه وممكن أعطاه شيء أحلى وما كان بالحسبان بس الصراحة أنا لو عندي علم بإن النتيجة ما بترضيني ما بسعى نهائيًا حتى لو السعي أسعدني بأي شيء ما يهمني الطريق كثر النتيجة وأعتقد بكون راضية بالنتيجة حتى لو كانت ربع الشيء إللي أتمناه صح ما بنغمر بالرضا أو بالسعادة بس بيكون شيء معقول وعلى قده ولأن أول الغيث قطرة فبما إني وصلت لربعه أعتقد بيوم من الأيام بيوصلني كله

تخلف

غثى

مكتومة الله يأخذهم يا شيخ ولا أقدر أتكلم الكلام أقصد فيه الكتابة هنا لأن المشاعر بتفيض باعتبار إن الدورة على مشارفها ويعني محمله لي فترة فكل شيء بينفجر وليته بوجههم الكلاب

جنوون ههههههه فعلًا جنون وشويه تخلف مو شوي بس يعني

يا لييل الغثى وربي جنوون