بحر

..نبذة عن الرواية..
          هل تصنع الطفولة مصائرنا حقاً؟ 
           "جانيت" عاشت وسط جدران عائلة قاسية، حرمتها من أبسط أحلامها: أن تمسك الفرشاة وتلون عالمها بألوانها الخاصة. سرقت منها الحياة، وحُكم عليها بصمتٍ قاتم.
          أما "إدوارد"، القادم من عالم الملوك والترف، فقد حمل في قلبه أعطاباً نفسية عميقة، ماضيه كان كابوسا لا يفارقه، ظلاً قاتماً يُخيم على أحلامه ويخنق أي بصيص أمل.
          حين التقت روحهما، بدأت رحلة محفوفة بالألم والذكريات القاتمة، محاولة يائسة للهرب من ظلال الماضي، وبناء جسور نحو مستقبل يشع فيه نور الشفاء.
          ليست مجرد قصة لقاء، بل صراع نفسي يتخطى الزمن، حيث ينهاران معاً ليعيدا بناء ذاتيهما من بين الرماد.
          
          https://www.wattpad.com/story/391672186?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=raouaa_rozi

وين رواية أوباناي اختفت

تابعوها وقولوا لها ريم تحبك https://www.wattpad.com/user/wasan__16?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=ReemGh6

تابعيها من طرف ريم https://www.wattpad.com/user/ll_J_o?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_profile&wp_page=user_details&wp_uname=ReemGh6

مرحبا كيفك 
          طبعا من طرف الزهرة 
          ايضا سيكون من الجميل دعم بعضنا
          

من طرف فريق زهرة للدعم
          https://www.wattpad.com/story/373861880?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=4luNa__M

https://www.wattpad.com/story/377945669?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=rain217bow
          
          
          من الكاتبة زهراء ، احتاج دعم لطفا 

(من طرف زهره للدعم رديها رجاءا.) 
          https://www.wattpad.com/story/372172359?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=FloWeR___1881

@ _Strings  القيت عليه نظره و نفذت شروط 

ما بال قمري في غُيومهِ عالقٌ
          من أبهت نور العظيم و أظلمه
          لا تحزني فالحزن لم يخلق لكِ ما دمتِ معي
          صدري لهمك قبل حضنك يحمله
          من ذا الذي يطغي عليك و يحزنك؟ 
          أولم يري حسن تجلا فأخجله؟