جلست يوما في غرفتي اريد ان اكتب واحترت فيما ساكتب ثم كتبت عن شيء ادهشني وزاد فضولي لأتكلم واستفسر عن هذا المخلوق الا وهو الانساان
الانسان مزيج من الخير والشر من المحبه والعداوه كالفرق بين الحب والحرب لا يفرقهما سوى حرف الراء
في بعض الاوقات يمكن للانسان ان يحب شخص ويتعلق به حد الجنون ولكن هناك من يحطم شظايا القلب ويحطم معنى الحب فينقلب الحب الى حرب يتبدل الانسان لشخص مختلف تماما عن شخصيته المجنونه واالمرحه يرى انه دواء قلبه هو بكسر قلوب الناس ورؤيه آلامهم فيجعله هذا سعيد راضيا عن نفسه عندما ينظر للمرأه يرى انه شخص منبوذ دائما ما يعلق فشله وأخطاءه على الاخرين فيا سادتي كيف لهذا الانسان ان يجد نفسه وشخصيته وهو يفرض آراءه على الاخرين يرى انه يملك الحق في إيذاءهم وتعليق مشاكله عليهم كيف لشخص أصبح يظن ان الحب هو مجرد استمتاع ان يحب فقلبه لا ييعرف معنى الحب هل يمكن أن يرجع هذا الانسان لطبيعته ان يرى نفسه جميلا وان كان قبيحا ان اذا اخطا يصلح خطأه ان يعرف معنى الحب مره اخرى وان وجد هذا الحب هل سيقع في دائره لا تنتهي من المشاكل من ؛حب مستحيل يراه الناس من وجهة نظرهم محرم دينيا ومستحييل أن لا يكوون الشخص المناسب لها
""انتظروني مع روايه في احضان يهوودي"❤❤
كنت أعتقد في صغري أن أكبر الأوجاع هي وخزة الإبرة و الذهاب إلىٰ المدرسة،أن عذابات الإنتظار هي حلقات الكابتن ماجد،أن أسوأ الناس شرشبيل وأن أخطرهُم الآنسة مينشن مُديرة سالي البريئة وأن أكبر الخيانات هي سرقة قطعة من الشكولا وأن أعظم الأحلام ثروة خياليّة تُقدّر بألف دولار
"حتّىٰ كبرت"