بحرٌ أمواجه  لُجّة لا قرار لها، كلما غصت فيه، ابتلعك أكثر.
  • JoinedMarch 13, 2025


Story by لُجَّة
ساونّديرادٌ أزرق. by blue4_5
ساونّديرادٌ أزرق.
"أحيانًا كنت أتخيل الصبّار يبكي ، لكنَّ دموعه تتبخر قبل أن تصل للأرض " نُزهر؟ يا لها من سُخرية .. و انجلاء و عشوائيةُ ! و وهمٌ متسعٌ كسماء و غدارٌ كبحر.