@blueloris
أطالب صناع الأفلام الوثائقية أن يحتكرون التعليق الصوتي على الأفلام على ذوي البشرة البيضاء (يُستحسن لو يكون د. آتنبارا فقط) لأن وتفك سيرينغيتي جان اسوء شي تابعته مؤخرًا
يعني التمضرط مال الشمولية العرقية واللا عنصرية في الفن و الشاشة خلوهن بس بالأفلام رحمة اللَّه والديكم
حقيقةً أحب ديفيد اتنبارا اكثر مما أحب نفسي وأكثر مما أحب حليب كي دي دي
صداقة ابو تمام و ابن الجهم ثاني اكثر شي يضحك بالوجود
تتوقعون الحرزي جان يقرا لهايدغر قبل لا يبدي يشعر؟
"أَلَم تَرَ أَنّا نورُ قَومٍ وَإِنَّما
يُبَيِّن فِي الظُلماءِ لِلنَّاسِ نورُها"
- شَبيب بن البَرصَاء.
"
"عُيونُ المَها بَينَ الرُصافَةِ وَالجِسرِ
جَلَبنَ الهَوى مِن حَيثُ أَدري وَلا أَدري
أَعَدنَ لِيَ الشَوقَ القَديمَ وَلَم أَكُن
سَلَوتُ وَلكِن زِدنَ جَمراً عَلى جَمرِ
سَلِمنَ وَأَسلَمنَ القُلوبَ كَأَنَّما
تُشَكُّ بِأَطرافِ المُثَقَّفَةِ السُمرِ
وَقُلنَ لَنا نَحنُ الأَهِلَّةُ إِنَّما
تُضيءُ لِمَن يَسري بِلَيلٍ وَلا تَقري
فَلا بَذلَ إِلّا ما تَزَوَّدَ ناظِرٌ
وَلا وَصلَ إِلّا بِالخَيالِ الَّذي يَسري
أحينَ أزحنَ القَلبَ عَن مُستَقَرِّهِ
وَأَلهَبنَ ما بَينَ الجَوانِحِ وَالصَدرِ
صددنَ صدودَ الشاربِ الخمر عندما
روى نفسَهُ عن شربها خيفةَ السكرِ"
وأكـثـر مــا يـضـنيك فـي الـخلق أنـهم عــلــى جـهـلـهـم كـــلٌ تـــراه مـعـلـما
حـــذارِ احـتـجاج الـمـرء بـالـعقلِ إنــه إذا لــــم يــحـز قـلـبـاً سـلـيـماً تـوهـمـا
- بدر الدريع
"وَطَيفٍ طافَ بي سَحَرًا فَأَذكى
حَرارَةَ لَوعَتي وَجَوى حَشائي”
- البحتري
هاي يقولك مرة: "كان الأحنف بن قيس في أحد الأيام جالسًا في مجلس الخليفة معاوية بن ابي سفيان فعاتبه معاوية لوقوفه في صف على بن ابي طالب ع وخاطبه بـ ياحنف، فرد عليه الاحنف بيامعاوية، فلما ترفق معه معاوية وقال له عهدتك حليما يا أبا صخر، فرد عليه الاحنف ليس على الند يا أمير المؤمنين، وكانت ابنة معاوية تسمع حوارهما وتتعجب من هذا الرجل الذي يرد على الخليفة بهذا الأسلوب فقال لها معاوية: هذا الذي إذا غضب، غضب لغضبه مئة الف فارس من بني تميم لا يسألونه فيما غضب."
“You should let it into your heart. Nor should you be afraid of madness. It comes to you perhaps as a friend and not as an enemy, and the only thing that is bad is your resistance. Let grief into your heart. Don’t lock the door on it. Standing outside the door, in the mind, it is frightening, but in the heart it is not.”
- Ludwig Wittgenstein's notebook