" وحين تشكرين الرجل الساهر اللّذي ذكرته في رسالتك السابقة ، يخيّل للمرء و كأن الرجل قد أزاح الجِبال من مكانها ، في حين أن أقصى ما فعله هو أنه حرّك قلمًا ليخط به رسالة لكِ . "
أعتذر ، و الأعذار تهطُل بغزارة
على إنعدام التحديث و تهاوني المبالغ فيه في الكتابة
برغم إعتقادي إن مقاعد الإنتظار فارغة
ولكن مع هذا ، الأسف واجب
لنفسي حتّى
برفقة قهوتي الأن ، سأخدش الصفحات.