كل فصولي أنت تحكمها ، جميعها كنت انت عنوانًا لها :
أبيل.
أتسمعني.
أشعر بك هنا .
كما لو انك قلبي .
و ياليت الأقدارُ تُصَالِحُني .
صلحٌ أبدي كـ يداك مثلًا.
وتصَبُنِي حباً يَغَفرُ لي خطيئتي.
سألاً إياك رفقًا يُصلحني.
فأنا مذنب وأحد ذنوبي
يدفعني لتوبة .
تَوبَةً بلا عودة .
لأُخاطب القدر أهذا أبي! .
وهذا وعدي ألا أخذلك و لتعدني بأنك معي رفيق دربي حتى النهاية.