صدى صرير الباب ملئ المكان بهدوء قطعت طريقها نحو المكتب و مع كل خطوه تطبع قدمها وسط الغبار أزاحت الكرسي لتاخذ مكانها الشرعي وما ان لامست المقعد حتى تطايرت ذرات الغبار مدت يدها لتمسك سلاحها وتستعد لمعركتها القادمة رفعت غلاف معركته لتبدأ برسم الخطط أحكمت قبضتها على سلاحها وخطت أول هجمة لها "كان يا ما كان في سالف الزمان ولا يحلى الكلام إلى بذكر الرسول صلى الله عليه وسلم ... " وهنا يبدأ الهجوم بين ضارب ومضروب ومهاجم ومدافع وقاتل ومقتول ومتضرر ومنتصر
لكِ ولَك ان تعرفا المنتصر
هذه معركتي كما هي معركة الجميع انا أخطها لكم بسلاحي🖋'قلمي' فهو أقوى سلاح خلق
لكم ان تقرأو غزواتي هنا
لا اسرق افكاركم فأتمنى أن لا تسروقوا افكاري
- JoinedNovember 1, 2014
Sign up to join the largest storytelling community
or