شائت الأقدار انها تجمعني فيها من غير حول مني ولا قوة وتكلمت معاي وعطتني اسمها ورقمها بس هذي اخر سنه وتتخرج الحظ ما يلعب إلى مره وحده معقوله عندي فرصة ؟
عن ستر المرء لنفسه ليس لأنه يتظاهر بالمثالية بل لأنه واجب
وستر النفس، من المهم أن نتذكر أن الله يحب أن يستر على عباده، ومن بين هذا الستر، نجد أهمية ستر النفس من خلال تجنب المجاهرة بالمعاصي. من المؤكد أن الخطأ جزء من حياتنا، لكن التعامل معه يجب أن يكون بحذر وبما يرضي الله، حيث قال تعالى في كتابه الكريم:
"إِنَّ الَّذِينَ يُحِبُّونَ أَنْ تَشِيعَ الفَاحِشَةُ فِي الَّذِينَ آمَنُوا لَهُمْ عَذَابٌ أَلِيمٌ فِي الدُّنْيَا وَالآخِرَةِ وَاللَّهُ يَعْلَمُ وَأَنْتُمْ لَا تَعْلَمُونَ" (النور: 19).
من هذا، يمكننا أن نفهم أن الحديث عن أخطاء الآخرين علنًا ليس مستحبًا وأن أفضل طرق التعامل هي التوبة والستر على أنفسنا. الله هو الغفور الرحيم، وكلما سترنا أنفسنا عن الناس، كلما كان أقرب للرحمة والمغفرة.
من الناحية النفسية، هذا الستر ليس فقط عن المعاصي، بل هو نوع من احترام النفس، والحفاظ على كرامتها، ورفض إهانتها أمام الآخرين. إن إخفاء الزلات لا يعني أن نتجاهلها، بل أن نعترف بها لله ونطلب التوبة، لأن تكرار الظهور بها أمام الآخرين يضعف ثقتنا بأنفسنا ويؤثر سلبًا في راحتنا النفسية.
في زحام الحياة، اختنقت رغبتي في كل شيء، خفت صوتي الداخلي، تلاشى شغفي الذي كان يومًا يملأ أيامي بالحياة، صار كل ما أحببته عبئًا ثقيلًا لا أطيقه، صارت الأشياء التي كنت أركض نحوها بلا طعم، بلا لون، بلا معنى. أعيش وكأن قلبي في إجازة طويلة، جسد يمضي وسط الزحام، وروح تتآكل في صمت، لا أفتقد أحدًا كما أفتقدني.
"لقد مضت ستّ سنوات منذ اختفائها، وما زالت صورتها عالقة بين تفاصيل أيامي كطيفٍ لا يرحل. لم تكن فتاةً عابرة، بل كانت شيئًا أقرب إلى المعجزة، وأقرب إلى الخطيئة... كانت الحُبّ الذي لا يُقال، والعاطفة التي لا تُغفر، كانت كالحُبّ المُحرَّم؛ لا نبوح به، ولا ننجو من أثره.
كانت تسكنني بصمتٍ لا يُشبه الصمت، وتُشعل في قلبي حربًا لا تُرى، وتتركني في نهاية كل لقاء، حائرًا بين الشوق والذنب. اختفت، كأن الأرض ضاقت بها، أو كأنها اختارت الرحيل قبل أن تبتلعها نيران ما بيننا. واليوم، رغم مضي الزمن، ورغم ما توارى من ملامحها في ذاكرتي، ما زلت أشتاقها كما لو أن الفقد كان بالأمس، وأحبّها كما لو أن وجودها كان جريمةً جميلة، لم أندم عليها قط."
من تراب وفي تراب والى تراب.
ربما كان يجدر بها أن تموت لكي تعلمني كيف اعيش بدونها
رحيل كان بسبب اخافني واخافها وفي الاخير اختارت الافضل لكلينا.
> "في شتاء بعيد،
كتبت أول قصصي،
وكان قلبي مليئًا بالدفء،
وكانت أحلامي تركض بين السطور.
مرّ الوقت،
وذبلت الأحرف في يدي،
وانطفأ ذلك النور الصغير.
كنت أكتب كمن يطارد نجمة،
واليوم أمشي في ظلام الحكايات،
أبحث عن شغفٍ ضاع مع الرياح،
وعن حلمٍ غطّاه الصمت والبرد.
كتبت قصةً في شتاء،
ثم تركتني الأيام،
كما يترك الشتاء أوراق الشجر،
عاريةً، ساكنةً، تنتظر ربيعًا لا يأتي."
اول شي اسفه جدا اني ما وفيت بوعد قطعت عليكم سابقا اني انزل فصل في يوم محدد مرررره اسفه انجيلز
نزلت اليوم جزء مب مقتنعة في كثير بس بما اني رجعت للقصه عازمه اني اخلصها اتمنى يكون عجبكم وتكونوا بخير دائما
فقدت الشغف للقصه اشتقت لشتاء اشتقت لحياتي بدون جامعة اشتقت لقصة cherry و قوينق سفنتين
كل هذه الأشياء اختفت مع دخولي الجامعة حتى شغفي اختفى بس اتمنى اني مع الاجازة القريبة اقدر اني ارجع الهمه واكتب أكثر شكرا يا رفاق على دعمكم الدائم
لم أعد أندهش من الخذلان،
فالوجوه تتغير، لكن الطريقة ذاتها،
الخداع ذاته، القسوة ذاتها،
وكأنّهم يتناقلون خريطته فيما بينهم.
كنتِ آخر من ظننت أن تحمل السكين،
كنتِ قريبة بما يكفي لتري هشاشتي،
لتعرفي تمامًا أين تطعن الكلمة.
ولم أطلب أكثر من الصدق،
لا أحتاج بطولة من أحد،
كل ما أردته، أن لا أُؤذى ممن فتحتُ لهم قلبي.
لكنكِ فعلتها،
بكامل وعيكِ، بكامل كذبكِ،
واخترتِ أن تُثبتي لي…
أن لا أحد يستحق أن يُؤمن به حدّ العمق.
أنا أتألم، نعم.
ولا أخجل من قولي هذا،
لكني لا أنكسر،
ولا أعود،
ولا أندم على طهرٍ منحته لمن لا يعرف قيمته.
فامضي،
لا أنوي إفساد صورتك،
يكفيني أني رأيت حقيقتك.
ويكفيكِ أنكِ خسرتِني للأبد.
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.