carnelian_0

          	 الاستجابة الجسدية للحب، مثل الاستجابة الجسدية للألم، للخطر، مثل الرغبة بالهرب ... واستجابة العين للحب أيضًا، مثل الاستجابة للظلام، تمدد الحدقة.
          	
          	مما يعني أن ترجمة العين للحب والظلام، واحدة.  
          	
          	حسنًا ... الطب ليس رومانسيًا أبدًا، يخبرنا فقط أن كيمياء جسدك حيال الحب هي ذاتها كيمياء جسدك عند الخطر، أو الظلام. 

carnelian_0

كما أن الطب يخبرنا أننا نبذل جهدًا للبكاء في حالات الخطر والخوف ... لأن كيمياء الجسد تعمل على تقليل الدموع في هذه المواقف، واستثمار الطاقة للنجاة، مما يعني حرفيًا أن الجسد يخبرك كم أن الدموع رفاهية في مواقف كهذه، أجلها لوقت آخر من الهدوء والإدراك ... رغم ذلك، يبذل الإنسان جهده، فقط ليبكي. 
Reply

carnelian_0

           الاستجابة الجسدية للحب، مثل الاستجابة الجسدية للألم، للخطر، مثل الرغبة بالهرب ... واستجابة العين للحب أيضًا، مثل الاستجابة للظلام، تمدد الحدقة.
          
          مما يعني أن ترجمة العين للحب والظلام، واحدة.  
          
          حسنًا ... الطب ليس رومانسيًا أبدًا، يخبرنا فقط أن كيمياء جسدك حيال الحب هي ذاتها كيمياء جسدك عند الخطر، أو الظلام. 

carnelian_0

كما أن الطب يخبرنا أننا نبذل جهدًا للبكاء في حالات الخطر والخوف ... لأن كيمياء الجسد تعمل على تقليل الدموع في هذه المواقف، واستثمار الطاقة للنجاة، مما يعني حرفيًا أن الجسد يخبرك كم أن الدموع رفاهية في مواقف كهذه، أجلها لوقت آخر من الهدوء والإدراك ... رغم ذلك، يبذل الإنسان جهده، فقط ليبكي. 
Reply

carnelian_0

@Hades_0x 
          جميع الناس أصدقاء، حتى تتصادم أول فكرتين، أو تتضارب أول مصلحتين ... أؤمن بذلك أحيانًا
          
          لهذا تبقى الصداقات الالكترونية أكثر من الحقيقية، ببساطة، مقدار المصالح المتضاربة غالبًا ما يكون أقل بكثير 
          
          اتباع شخص ما سهل، فقط حين لا تتعارض معه ... ونعود لنقطة، حين لا يخالف ما صنعته أنت عنه، ومنه 
          
          يطول الحوار، لا أدري ما الذي أحاول إثباته أو نفيه حتى ... أظنني ضيعت الموضوع الأساسي

carnelian_0

@Hades_0x 
          الفكرة أننا لسنا نعرف بعضنا حتى ... لم نتعامل، لم نتحدث، ويحتاج المرء من الأساس أكثر مما هو مجرد وقت ... وقت، تفاصيل، ذكريات متراكمة، ليستطيع القول وأخيرًا أنه ربما، ربما، وصل إلى معرفة شخص ما، أو طباع شخص ما. 
          
          لم تتح لنا الفرصة لنفعل، لذا أظن هذا فقط ... غريبًا، من جانبك 

carnelian_0

@Hades_0x 
          أستاذ؟ لا أدري، لا أملك صبرًا للتلاميذ ... تلميذي المستقبلي، سأكون انتقائيًا جدًا حياله
          
          أظن أنها كانت معضلة مع كل من عرفني، هذا التفكير، وهذا الظن ... ثم يقتربون، ويصطدمون بالواقع كم أني واقعي، حقيقي، وبسيط حتى ربما 
          
          
          لا أظن أن كلمة بطل تناسبني مطلقًا، لا أحب أن أكون بطلًا لأحد ... لأن تلك الصور ستنهار حين تصادف أقل وأصغر تفصيلة لا تتفق مع ذهن مالكها حيال الشخص الآخر ... إلى متى يمكننا الحفاظ والاحتفاظ بأفكار كهذه حول فرد، أي فرد؟ اكتشفت مع الوقت أننا نصنع الأشخاص أكثر مما يصنعون أنفسهم، بانطباعتنا، بظنوننا، لدرجة ألا نصدق الحقيقة وإن كانت أمامنا ... وإن قالوها بأنفسهم، فقط لأننا لا نريد إفساد " هم " الذين صنعناهم، صنيعنا. 
          
          أنا لست شخصًا مخيبًا للأمل، لكني كنت خيبة أمل كبيرة لبعضهم، فقط لأن توقعاتهم كانت كبيرة ... وأدركت مع الوقت، تلك لم تكن مشكلتي، لست أنا من خيبهم، بل أنا الذي صنعوه في عقولهم، والذي لست مسؤولًا عنه. 
          
          لا أريد أن تتكرر هذه المغالطة ... فقط. 
          
          لا أدري لماذا أقولها، ربما لأن أحدهم عاملني كخيبة مؤخرًا. 

carnelian_0

           " - ما الذي تظنه يجعل من الإنسان إنسانًا؟ "
          
          " -  القدرة على اتباع الصواب ... وإن خالفك العالم بأكمله " 
          
          
          حين ترى الأسماك تيارًا، تنجرف فيه ... لا يهم إن كان يقود إلى مكان بعيد أو خاطئ.
          
          حين ترى الوحوش فريسة، تنقض عليها. حين يرى العقرب يدًا، يلدغها. 
          
          لكن أن تكون إنسانًا، يعني معاكسة التيار والغرائز واتباع صوابك الخاص، وإن عاكس ذلك التيارات بأكملها. 
          
          
          - " نعم ... هذا أنت، بقواعدك، مبادئك، تعقيداتك،  مثالياتك ... وعنادك، لكن هذا ليس ما أظنه أنا ... " 
          
          
          - " وما الذي كنتِ لتظنيه؟ " 
          خاطبها بصيغة الماضي، ليذكر نفسه أنها رحلت، وأن هذا بأكمله ... غير حقيقي. 
          
          وأن وهمًا ... وحلمًا، ما كان ليخدعه. 
          
          - " هذا ببساطة ... الرحمة " 
          
          ما يجعل من الإنسان إنسانًا. 
          وما يصنع من الوحش وحشًا.
          وما يثبت نعت العقرب عقربًا. 
          
          الرحمة ... كحضور أو غياب. 
          وكان ذلك أبسط مما ظنه، حد النسيان ... كما لو أنها الإجابة الصحيحة، لكنها لم تكُ يومًا كافيةً له، بحث عن معنىً أعقد، وأصعب ... بحث عن الإنسان في كل صواب أو خطأ لم يستطع البت بهما، بحث عن الإنسان في كل لون أبيض، أو أسود ... ثم اكتشف أنهما يفضيان إلى رمادي حدق به حتى صاره، كالتحديق في الهاوية. 

Hades_0x

حب كبير لك!
          * عناق *

Hades_0x

@carnelian_0 
            اتفق، لكنه وحيد، حين تفعل ما تريد يكون الأمر جميلا و يستحق! لن نعرف مالم نجرب 
Reply

Hades_0x

اتفق مع هذا حقيقي بالفعل..
            اظن ان بكل شيء توجد مصلحة.. ايا كان و باي علاقة.. لكن هنالك ما اسميه.. "مصالح صحية" اشياء تعود بالفائدة حتى ان كانت بنسبة 1٪
             يتم استغلال كل شيء فعلا للعيش! 
            لكني سانظر إليك و عندها اتعرف اشياء جديدة حتى و إن كانت مخالفة عما انت عليه في ذهني، ربما لن استطيع ان اخطو معك يوما لكني سأكون خلفك! *^* 
Reply

Hades_0x

لكنك "انسان" اريد اتباعه
Reply