cb614bln

احس الاحداث دا تاخذ منحنى اكثر هدوئًا من الي اني جنت راسمته بخيالي

cb614bln

سوري بالغلط نشرت بارت 9 وحذفتة:\

cb614bln

@ch_f84 عندك انستا؟ 
Reply

ch_f84

@cb614bln  خلصت دروسي الحمدلله بس أستيل بنتظرك عشان الصباح ما عندي مود اقرأ :)
Reply

cb614bln

@ch_f84 كملي دروسك واذا تاخر الوقت نامي بوقت فراغج اقرييي
Reply

cb614bln

اشتاقيتلكم~~ 
          بس جنت هواي مشغولة هاليومين \؛ 
          باجر انشر البارت يمكن T~T

ch_f84

@cb614bln لا عادي حتى فليل 
Reply

cb614bln

@ch_f84 11 الظهر؟
Reply

ch_f84

ليش باجر 
            انشريه اليوم على ١١ بيلز:(
Reply

cb614bln

ع اساس اليوم اريد انشر بارت بس بقيت نايمة

cb614bln

اي العراق
Reply

ch_f84

@zaiana2 12 بتوقيت  اي بلد العراق؟
Reply

cb614bln

@ch_f84 اليوم ب12 تقريبا احدث سوري البارحة مقدرت 
Reply

cb614bln

في رثاء الشغف…
          كأن شيئًا ما في داخلك مات… لا ضجيج، لا نحيب، لا جنازة تليق، فقط سكونٌ كثيف يسكن الأعماق، كأنّ الأرواح التي كُنتَ اتنفّس بها قد قرّرت أن تُهاجر بصمت، وتترُكَك في فراغٍ بارد لا يُشبهُك.
          مِثل.. أن تُمسك القلم فلا يكتب…
          أن تُحدّق في الضوء فلا يُبصرك…
          أن تمرّ الأيام بك لا فيك، كأنك ظلٌّ مرّ بجسدك ولم يُصافحه.
          أن تستيقظ صباحًا، لا حنين ولا هدف، فقط روتين يلوكك كأنك مضغته الحياة حتى فقدت طعمك.
          إنهُ ليس كالحُزن… الحزن له صوت، له دمعة، له حضن يُواسيك…
          أما انطفاء الشغف؟
          فهو صمتٌ أبكم، يُرخي أستار التعب على قلبك، يسرق منك نفسك دون أن تشعر، يجعل كل شيء يبدو مُتشابهًا، باهتًا، حتى الأشياء التي كُنتَ تُحبّها… تُصبح عبئًا، تُصبح سؤالًا لا تعرف كيف تُجيبه.
          كل شيء يُصبح رماديًا…
          الضحكة، الذكرى، الأحلام القديمة المعلّقة على جدران الروح
          كأنك عشت دهورًا في لحظةٍ واحدة، حتى شبّ فيك التعب وهرمت من فرط الانتظار
          انتظار أن يعود ذاك الشعور، ذاك النور الصغير الذي كان يشتعل في صدرك عند أول فكرة، أول كتاب، أول لحن، أول مشوار مجهول فيه احتمالات الحياة
          كنت أظنّ أن الشغف لا يموت… لكنّي رأيته يُغادرني، لا خائنًا، بل مُتعبًا، كأنه ظلّ يصرخ بي طويلًا فلم أُصغِ، فانكمش في ركنٍ مظلم، ينتظر أن أستحقّه من جديد.
          إنه موتٌ مؤجل… لكن لا عزاء.
          إنه حزن بلا ملامح… لكنه ينهشك.
          وكل من حولك يراك كما أنت… ولا أحد يرى ما لستَه بعد الآن.
          أتدري ما الأصعب من الفقد؟
          أن تفقد نفسك وأنت على قيدك.
          أن تجرّك الحياة من ياقة قلبك، وتُحيلك إلى نسخة لا تعرفك.
          أن تنظر في عينيك طويلًا… وتهمس: "من هذا الذي يسكنني؟"
          لكنّك ما زلت هنا… تُقاوم.
          تكتب، حتى لو ماتت الحروف.
          تتنفس، حتى لو تلوث الهواء بالتكرار.
          تُحدّق في الجدران، تبحث فيها عن ظلّك، عن صوتك، عن لحنٍ ضائعٍ كنت تُردده ذات يقين.
          ربما سيعود…
          ذلك الشغف الذي كان يجعلك تركض نحو الحياة وكأنها عناقٌ مؤجل.
          وربما لن يعود…
          لكننك ستُصبح شيئًا آخر، أقوى، أهدأ، أقلّ لهفة… لكن أكثر فهمًا لما كان، ولِمَ انطفأ.
          

ch_f84

ايش ذا الإبداع 
Reply

cb614bln

احس الواتباد صاير مقبرة دا احاول اتمسك بالشغف الشوية العندي 

cb614bln

@ch_f84 دا اكملة لتخافين  
Reply

ch_f84

لا بليز بما انك رجعتي الفيك كمليه على الأقل 
Reply