لأعطي من اسمي

          أأنت من مُحبي الفلك و مهتم بإِكتشاف أسرار الأرض خاصة والكون عامة ؟ 
          إذًا رحالة كاوس مكانك؛ فهم مجموعة رفاق مهتمون بعلمِ الفلكِ والكواكِب ، وعلوم الأرض
          رحلتك معهم ليست مجرد استكشاف، إنها فرصة لفهم الكون ككل، حيث تلتقي الأرض بالسماء، وتُنسج حكايات النجوم مع أسرار الحياة. هل أنتَ مستعد لخوضِ تلكَ التجربة الممتعة في جوفِ الصحراء، مستكشفًا نجومَ السماء؟ 
          
          هذه استمارتهم، تفضل واستمتع بوقتك معهم❤ ✨
          https://docs.google.com/forms/d/1N00OKID0UYvNzaqy-FG3ujGRX_0k7aBoVhN2Qva2urE/edit?ts=65f6c453

عندك حصيلة لغوية رائعة .. استغليها وكويس .

العمل في ورشة جذور هي أفضل نعمة الواحد ممكن يحصل عليها، يعطونك وقتهم، ويساعدونك يساعدونك من جد، يعني حرفيا معاك في كل خطوة، وفي هذي الرحلة أحسها بتكون أحلى تقويم لطريقتي في حبك القصة أو الشخصيات، لأني أميل للارتجالية، بس أسلوبهم وروقانهم، إنو يعني حبة حبة، مو كل شي بالدفش -زي ما أنا متعودة أسوي في نفسي (؛- ياخي، أنا في نعمة! وأحلى شي عضو النقد، والعضو الإبداعي معاي في كل شي وجدا.. يا ربي لك الحمد، مرة مبسوطة فيهم (((( مفروض الكلام أرجيه لآخر يوم في الورشة، بس يعني العواطف عفصتني الآن وأنا في نقاش مع عضو النقد )""""" دموع الفرح تسكي الجنيينينيننبتلتقهقنبوبةبةةبو متحمليني أنا وعشوائيات )))))) بحاول ما أكون عشوائي أكثر في الأيام الجاية، حرفيا بكرة الصباح إن شاء الله بكتب المحاور الأساسية لنقاشي مع العضو الإبداعي ♡♡♡♡♡♡ هذا أقل شي الواحد ممكن يسويه عشان ما يهلك الحب حقه بعبطه ♡♡♡♡♡♡ الواحد الآن يقول في نفسه، ليش ما انضميت للربيع من أول؟ الإبداع أو النقد؟ تسك، عندي عدم ثقة بنفسي المعذرة.
          
          أول مرة أكتب شي بذا الطول هنا، تصبوح على خير لمن يقرأ هذا الآن ♡♡

الصورة الجديدة باهرة!

@ _Iunll  
          شكرا حبي تسلمين  أحسك لطيفة جدا.
          
          ملاحظة: كنت بكتب "بمن أذكرك" الواضح النوم وداه مكان ثاني.

تبدين مألوفة

إلى ما يشبهنا من اليوم، لا تسكن الماقَ، ولا تلف حولنا لفًّا، وابق حيثُ أنت، دعنا نعرفكَ. ننهل منكَ إن كنت يومًا، ونغرغر بك إن كنتَ ليلًا، لكن لا تتعرف علينا، دعنا على حالنا كي لا تسقط بنا وكي لا نسقط بك.

نملِك، إذا بنا نطمع، لنا ماضي ويوم؛ فماذا عن الغد، نكاد نعمى، أو أننا قد...
          لا نملك، إذا بنا نكاد لا نرجو، نزهد كأننا خِيارُ قومٍ قد مضوا، والشياطين قد تهز نفوسنا هزًّا.

وأخبرتك أننا نمضي، نُحملُ حملًا إلى الغد، نتدفق تدفق الأنهار من الأمس، نهب كالرياح إلى الخلف بأن الردفَ كان روح الحياة، أو قد نركض دون نَفَسٍ يُمَكِّننا من بلوغ الغد، أو نتخبط بين كل ذلك بأننا كنا خطب الطريق.
          
          -أجذل من أمس.

ماذا عن أيامٍ كنت تمشي فيها مع غشاء مظلمٌ يكسو عينيك لم تلاحظه؟ أخبرني عنها.