في المَسرح المُوسيقي.
لا أبتغي شيئاً أكثر مِن مُشاهدتكَ الآن، أنظر في عيونكَ، هذه الخائبة والوحيدة والحَزينة، تنظر حيثُ الآلات بل تسمعُ عيناكَ كُل ماتراه.
كُل ماكان يُحاوط المَكان مِن زينةٍ وثراء، لَم يجذبُ عيناكَ، كُل ماكنتَ تراه وتسمعهُ، الموسيقى؛ وحدُها الموسيقى مِن كانت تُترجمكَ، كنتَ ترتديها وشيءٌ فيكَ، شيءٌ فيها.. كلاكُما كان يُنادي الآخر بشَغف.
- شدخلك؟
- JoinedJune 24, 2023
Sign up to join the largest storytelling community
or