جميلةٌ جداً ،
و بريئةٌ بطريقةٍ مثيرة
تُشبه ( الأنتيكا )
كأنها قادمة من زمن ام كلثوم
عِندما غَنتْ ( انت عُمري )
في كُل مرة اضيع روحي معها
اذكرُ ( عبدالوهاب )
و تأتي على هيئة ( مُضناك )
لتسألني كيف حالك بدوني !
فأجيب كما قال النواب
بصوت - طالب القرغولي -
( روحي و لا تگلها شبيچ ، و انت الماي ) .
- بغدَاد
- JoinedOctober 14, 2021
Sign up to join the largest storytelling community
or