الحبُّ الذي كان يحفظكِ في داخلي بدأ يتآكل، يبهت، يبرد… حتى صرتُ اليوم أراهُ كما هو، دون مبالغةٍ، دون وهم. وصرتُ أرى نفسي كما أنا، كما كان يجب أن أراها منذ البداية… أعلى من أن أظلّ واقفةً أمام بابٍ أُغلِقَ في وجهي، وأوفى من أن أظلَّ أنتظر أحدًا لم يلتفت حتى ليرى إن كنتُ بخير .
الحبُّ الذي كان يحفظكِ في داخلي بدأ يتآكل، يبهت، يبرد… حتى صرتُ اليوم أراهُ كما هو، دون مبالغةٍ، دون وهم. وصرتُ أرى نفسي كما أنا، كما كان يجب أن أراها منذ البداية… أعلى من أن أظلّ واقفةً أمام بابٍ أُغلِقَ في وجهي، وأوفى من أن أظلَّ أنتظر أحدًا لم يلتفت حتى ليرى إن كنتُ بخير .