دَانتِيَآس

موجوده؟

عُذرًا، لا يضع احدُكم روابط قصصهِ في ملفّي، فهنا ليست ساحة إعلانات. 

الكآبة قاسيَة. بالكادِ أقدر على حمل نفسي للكتابة هنا. لذلك سأتأخَّر، حتّى حِين. 

مرحبًا. 
          سأتوقّف عن النشر خلال شهر رمضان، فليسَ من الجيّد للمُسلم كثرة التسلية في هذا الشّهر الفضيل. 
          
          مُبارك لكم جميعًا قدومهُ و أعانكم المولى على حُسن استغلالهِ و تقبّل طاعاتكم. 

متى بتكمل الكتب الي عندك؟

احم، بدأنا قصّة جديدة، في الحقيقة ليست جديدة بل أحداثُها سُطّرت قبل أكثر من ١٥ عامًا مضت، لكن المُستجدّ هو الأسلوب. فعسى أن تكون جيّدةً كفايةً. 

حقيقي مُمتن لوجودك أسعدتيني جدًا، وأخيرًا لقيتك على اليوتيوب كانت ولا زالت قناتك منذ بضع سنوات المُفضلة لقلبي -تمتلكين ذوق مُتألق بإختيار الأغاني-، وفجأة فقدتها وبحثت عنها إلى أن اليأس أصابني وقلت بنفسي لربما حُذِفت، وقبل قليل صدفةً لمحت إحدى أغنيات قناتك بقائمة تشغيل قديمة لي، وأيضًا حسابك على واتباد وكاتِبة لروايات!! جدًا يسرّني قراءتها وبكُلّ حماس♡♡..

أحيانًا بهيم اللّيل أكثر أُنسًا عن النّهار و مشرِق النّور. إنّ بعض الأرواح لا تطمئنّ و تُزهِر إلّا هناك.. في الخفاء. 

أهلًا بالجميع للصّفحة التي أصابها جمودُ برد الشّتاء.
          و مع اقترابنا للصّيف؛ لا أعلم متى ستذوب الثّلوج، لكنّي أتفائَل بغدٍ دافِئ هنا، أو في مكانٍ ما أكثر هدوءًا، و ألطفَ تجاه أرواحكُم. 

كم أود قراءة كُتب أُخرى لكِ ، وبِسردكِ الغامض ..