VEKAN_

يَا شَاغِرَ الفُؤَادِ ألَم تُتَيَمْ بِمَا رَايْتَ مِن حُبٍ لِذاتِكَ فِي نَفْسِي أمْ أنَّ الأيَامَ تَأخُذُ طَرِيقًا انتَ تَخلفُه فَمَا تَبِعتُكَ ألَا سَبقتَنِي ومَا تَركتُكَ إلَا وانتَ بِيَدِي

VEKAN_

مِلْكِي وَبَيْنَ المِيمِ وَ اللَامِ الِفْ وَبَعْدَ الكَافِ تَاء فَتُصْبِحْ مَالِكَتِي وَمِنْ ثَمَّ يُحْذَفْ الاَلِف فَتُصْبِحْ مَلِكَتِي وَ اذَا مَا أُضِيفَ الِفٌ بَعْدَ لَامٍ فَرْدًا فَتَكُونَ مَلَاكِي

VEKAN_

ارِيد اصفِن عَليك واكطَع الانفَاس 
          واسمَع صوت گَلبك مِن ينادِيني
          واضَل گاعِد كبآلك واكتِم الصوت
          وأفهَم نظرَة عيونك من تِحاجينِي
          لِيش سنين عمرِي حُلوه بَس ويَاك
          لأَن اصلَك عسَل وتحلِي بسنِيني
          مَا اريد العُمر بَس أنته كون وِياي
          لأَن ضَـاع العمُر وانتَه التدلِيني.
          - ١:٤٠ صَ .