Munthirkhalid

ثاني مرة اكتبه يارب ما امل و أوفي حقه
          
          طيب السالفة
          وش السالفة هذي مرة من المرات كنا نسولف ولعل السواليف لفت يمين شوي ودخلنا بالغويط
          
          المهم هذا واحد من العيال بدا يقول سالفته
          وش قال خوينا؟
          

deem-1111

أضفتك تعال هناك 
Reply

Munthirkhalid

@deem-1111 شفتي توي اشوف تعاليقتس ذا!
            
            الحين انتِ وراه ما تغدين بنت وتشوفين شي ثاني؟
            
            اختاري بسرعه
            تويتر
            سناب
            بيبي 
            واتس
Reply

deem-1111

ههههههههههههههه  بموت 
Reply

Munthirkhalid

شوفي لتس برنامج غير ذا واليودل ان شاء الله مسنجر حق الاولين.. اهم شي لا حتسيت ولا انتِ حتسيتي يجين اشعار
          
          الحين مشغول على ٨:٣٠ تسذا بحاتسيتس

Munthirkhalid

يله احتريتس
Reply

deem-1111

بعد بكرا 
Reply

Munthirkhalid

FloatingLeef 
Reply

Munthirkhalid

انتِ به

deem-1111

ارجع تحمس مره ثانيه 
            ياخي بقراه 
Reply

Munthirkhalid

كله ربع ساعة ياملا الجنة وش الي تأخرت عليتس.. وأول ما وصلت حاتيتس مارديتي..
            الصدز انقهر كنت متحمس بقولتس السالفة وبعطيتس الكتابه
Reply

deem-1111

ياخي تكفى 
Reply

Munthirkhalid

التقت عيناي بيعناكِ فنزل الصمت على المكان، تنهدتِ بتقطع وكأنكِ تقولِ لي تعال إقفز إلي، فماكان لي إلا أن أُلبي.
          
          إقتربت ببطء، ثبتِ مكانكِ وعيناكِ تترنحان بين عيناي و شفتاي، يصعب علي التنفس والمسافة بيننا تضيق.
          قلتِ:
          
          _  قبلني.
          
          بِصوت تغمره الشهوة في كل تردداته.
          
          _  متأكدة؟
          _  آهء.....
          
          وضعت أول قبله على شفتيكِ شعرت وكأن شيء داخلي إنفجر وشظايه تترك القشعريره تغطي جسدي، وكأنهُ أُغمي علي لحظة، قبلتكِ وقبلتكِ احتضن شفتكِ السفليه بكل وحشيه ثم ارخي واتراج قليلاً اترك لكِ المجال أن تفعلي ماتريدين، وكأنكِ تتحدينني هممتي بشفتي السفلى قبلتيها ببساطه وتلذذ، مررتي بلسانكِ العذب فوقها هنا أعلنت أنا خسارتي أما أُنثتكِ، حاولت أن أقبض على هذا المتمرد من فمكِ لكنكِ تحبين أن تستعرضي بغرورك، تُعيديه إلى مكانه وتحميه بإبتسامة، سأُحرب حتى أصلك أيه العذب الشقي. إختلط اللعاب. ترافعت التنهدات. تصافحت الألسن. تحكمت بحركاتنا و أيدينا الشهوة ثم توقفت، وضعت يدي تحت عنقكِ وقلت:
          
          _  إنتظري.
          
          _  ماذا
          
           همسه تكادِ ان لا تسمعيها انتِ.
          
          _  هل تعلمين ما تفعلينهُ بي الأن؟
          
          رفعت يدي لأداعب شفتيكِ كنت أتأملهن تلمعان إنعكاس النور على خليط ريحقكِ مع لُعابي.
           
          _  من الأن فصاعداً إذا فارقت شفتيكِ كل ما سأُفكر فيه متى ستسنح لي الفرص لأقبلهن من جديد.
          
          قبله
          
          _  أنتِ الأن تكتبين على اوراق مستقبلي هذا التعطش الأجلي لرحيق فمك.
          
          قبله
          
          قلتِ
          
          _  إذاً لا تكثر الكلام.
          
          وضعت يدي على فخيذيكِ الملتصقين خجل، ممرت يدي بينهما 

Munthirkhalid

بعض الناس ما يعرفون يصبرون 
          اصبري يالشينة لا تقرين كل شيء مرةٍ وحدة .. خلين انا اعطيك الي تقرين

deem-1111

بِسْم الله عليك قريتهن 
Reply

Munthirkhalid

يازينهم الي يتعلمون 
Reply

deem-1111

 انتظر  
Reply