كنت فتاة عادية.
أستيقظ على صراخ أمي،
وأنام على نظرات أبي الباردة،
أذهب إلى الجامعة، أبتسم، أستمع، أضحك أحيانًا.
لكني كنتُ أعيش حربًا صامتة لا يسمعها أحد…
حتى جاء اليوم الذي رماها فيه من أعلى المبنى.
قالوا: انتحرت.
وأنا؟ لم أصرخ، لم أبكِ، لم أنهَر…
بل وقفت أمام جثتها وقلت:
"أنا التالية… ولكن ليس كضحية."
بعد أسبوع، لم يعد والدي موجودًا.
لم يجدوا جثته، ولا دمه، ولا حتى أثرًا له.
لكنه كان هناك…
بين الزهور التي زرعتها،
في التراب الذي تغذّى على عظامه،
في رائحة الياسمين التي لم تكن يومًا بريئة.
من هنا بدأت قصتي…
أنا لست بريئة، ولا أحب الندم.
أنا فتاة كُسِرَت مرارًا، ثم أعادت ترتيب نفسها على شكل قاتلة.
وهذه… ليست رواية حب.
هذه رواية نجاة.
https://www.wattpad.com/story/397713838?utm_source=android&utm_medium=facebook_messenger&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=jdkfjfjfjcrirjy
روكسانا فلاديمير
"يا إلهي،لا أريد معرفة الحقيقة أريد كل شيء كما كان سابقاً هل
من الممكن ان الشخص الذي أدعوه ملاكي الحارس هو أول شخص
قام بطعني منذ نعومة أظافري
لقد كنت أعيش في خيال، لكن
الآن، كل شيء يتلاشى
لكني سأنتقم، سأنتقم منك، يا أخي لن أسمح لك بالهروب من
عواقب أفعالك سأنتقم منك بالطريقة الوحيدة التي تهز كيانك
رومان فلادبمير
"حاولت جاهدأ أن أبقيك بعيدة عن الأثام، لكنك، بلا هودة، مصممة
على الغوص في اعماق جنوني
هل تعلمين ما هو الهوس، يا صغيرة ؟همممم إنه شعور كالنار التي
تشتعل في صدري، هوس يتجاوز كل الحدود. لذا، أرحب بك في
جحيمي، صغيرتي، حيث تلتقي العواطف بالجنون، وحيث لا مفر
من مصيرنا المشترك. هنا، كل لحظة تحمل معها قسوة الشغف، وكل
نظرة منك تأخذني إلى حافة الهاوية، حيث يصبح هوسي بكِ
جحيماً لا ينتهي
https://www.wattpad.com/story/385167261?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Bayan_queen23
تابعوا روايتي حلوة كتير
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.