لمجتمعي و لمن يريد إرضائهم انا التي سوف اسير و أصل لما أُريد ما شأنكم انتم؟لا أُلبي ما يريدهُ مزاجكم هذهِ حياتي ليست حياتكم عُذرا يا أُمّي أحتَرِمُ فكركِ ولكن لم نعد في زمن ألأسود و ألأبيض فأنا أعلم أن طريقي الذي اسيرُ فيهِ صائب ولن اخرج عنه،أما عن مجتمعي تحوطنا بأفكار و عادات لم تعد لها مكان في زمن كل منا يريد ان تصبح لهُ مكانة لن أستسلم عن ما أُريد أن أصل إليه من اجلِكُم فأنا أعلم حتى وإن فعلت خير فهو لا يُعجِبُكُم يا أبي أنا بالنسبةِ لي ثِقتُكم امانة ولكن بالنسبةِ لِأحلامي لا ارضى ألإستهانة وقوفُكم معي لِأُحقِقِ حُلمي شيءً افتخِرُ بهِ بوسط عام,
انا لستُ مِن تلكَ الفتيات التي تَبكي و جالِسة تنتظِر حقوقها أنا مَن اسعى لَها ،
لن أتَخلى عَن ما أُريدُ يوماً ولو تَخلى عَني العالَمُ اجمَع
لِتحقيقِ ما يُريد عليكَ أن:
تُحارِب و تُصارع كُل تِلكَ العَقبات
ولكِن مهما طالَ الأمرُ لِحُلمي سوف اصِل
لا تَهُمني تِلك إذتراهاتكُم ولا أفكارُكم البالية
ما لي بناسٍ تريدُ أن تُحَطِمَ احلامي!