مرحباااا حبايبي ❤️❤️❤️❤️
كيفكم ؟اتمنى ان تكونو بخير وكذا عائلاتكم واقرباؤكم مع هذه الفاجعة التي هدت حيات الكثيرين وا خذت من هذا العالم ضحايا الابرياء ، اتمنى ان يتحسن الجميع ، كونو حريصين على البقاء في المنزل واخذ الاحتياطات اللازمة ❤️❤️
المهم انا هنا لكي اخبركم ان البارت عن قريب سيكون جاهز فقط اريد ان اعلم اذا هناك من متابعين لرواية وكذالك لكي اتحمس فب كتابة البارت ، افكاري هالايام كثير مستفزة ، بدي اذل البطل وفي نفس الوقت بدي اذل البطلة
انا مريضة نفسية على ما اظن ، افكاري جهنمية بعض الأوقات ، المهم اذا لقيت تحمس للبارت ااجاي راح اتحمس كثييييييرا هيهيههيهيي
شو توقعاتكم ؟ هيهيهي بدي اعرف اذا حبيتو الرواية ولا لا ؟
ممكن متابعة وقراءة رواياتي والتصويت وتشجعوني ♥♥♥
https://www.wattpad.com/story/274184383?utm_medium=link&utm_source=android&utm_content=share_writing
نقلت نظرها خلفها وكانت الصدمة شعرت وكأن الكهرباء صعقتها لتصيب جسدها بأرتجافة عنيفة كادت أن تسقطها أرضاً وهي تُبصر عيناها بعد فراق دام لسنوات مضت لأول مرة تراه يقف أمامها بشموخه المعتاد ونظرته القوية أغمضت عينيها تستوعب للحظات ما تراه أمامها جاهدت رسم إبتسامتها المزيفة.
كان عمر يُحدق بها بأشتياق ظاهر للعينان وجسده كله الذي يرتجف ويتواطئ مع فؤاده بـأن يضمها في
أعصار يسحق العظام إبتسم عمر بــأشتياق حقيقي
جعلت ضربات قلبها تطرق كمطرقة عنيفة في صدرها ثم تشدق بهدوء عكس موجة الأشتياق الجنونية الداخلة.
عمر:
- أزيك يا موج؟
قال الأخيرة وهو يمد يده كي يُصاحفها بقيت تنظر إلي يده مطولاً ثم ما لبثت أن وضعت يدها داخل كفه العريض لم يخف عليها تلك الرعشة التي أصابته وعيناه التي توهجتا بــ قوة لِتبتسم دون وعي وهي تقول بــنبرة مهتزة
https://play.google.com/store/apps/details?id=com.osrati.alsaghira
روايات هنا كــ ابلكيشن أستمتوا