هَذا الوَجع مَو عادَي
هَذا الوَجع يخنگنَي
حاوَلت أشرَد مَن البيت
بَس البيت يَلحگنَي
أطلَع مَن القَفص فَرحان
و تَرد الناس تَلزمنَي
و هذا الهَوى الأشتَمه
مَثل تيزاب يَحرگنَي .
مَاذا لو كان الليل شخصًا
الجئ اليه حينما الاحزان تَقتلني
والايام تَسحقني
النوم يُيتمني
فيحضنني الليل
و يحتوي حطامي
يُرتبني ويعيدني كما كُنت
لكن الليل مُتعِب
و حُزنِي قاتلًا بارع