dimple_zo99

✦ أنا الكاتبة زوزو، صاحبة روايتي “التقليد الأعمى” و “كبرياء أدابه الزمرد”.
          	
          	أود أن أوضح أمام متابعيني وكل من يهمه الأمر، أنني تعرضت لمحاولة استغلال واضحة من طرف الكاتبة المدعوة  "يوري"، التي سعت إلى تشهير حسابها على واتباد من خلال رواية من تأليفي قمتُ بمشاركتها معها، بعد أن أجرت عليها تغييرات طفيفة فقط، ونشرتها على حسابها بموافقتي الخاصة.
          	
          	وللتاريخ، هذه الكاتبة حاولت مقاطعتي في شهر يونيو 2020، ثم عادت لمراسلتي في أكتوبر من نفس السنة، لا حباً ولا تقديراً، بل بسبب إلحاح متابعيها على تكملة الرواية المشتركة بيننا ( لماذا قلبي رهينة عندك ؟) . 
          	
          	يومها تحججت بالظروف الصعبة وبفترة كورونا لتبرر تأخرها، وأنا بحسن نية صدقتُ أعذارها.
          	
          	لكن للأسف، وبعد أن استطاعت خداعي بكلماتها المعسولة – كما تفعل مع الجميع – وبمجرد أن أنهت مصلحتها معي واكتملت آخر فصول الرواية المشتركة، قامت بمقاطعتي تماماً. والأسوأ من ذلك أنها الآن تتظاهر أمام كل من يسألها عني أنني أنا من انقطعت أخباري، وأنني غبت عن كل المنصات المعروفة، محاولةً قلب الحقيقة وتلميع صورتها على حسابي.
          	
          	لهذا، أقولها بوضوح: أتمنى منها شخصياً أن تقوم بحذف الرواية المشتركة بيننا، لأنني لا أريد أي صلة تربطني بإنسانة تستغل الآخرين، وتضع السم في العسل بكلماتها المزيّفة.
          	
          	✦ هذه رسالتي لتوضيح الحقيقة أمام الجميع، ولأضع النقاط على الحروف حتى لا يُساء فهم موقفي.

dimple_zo99

✦ أنا الكاتبة زوزو، صاحبة روايتي “التقليد الأعمى” و “كبرياء أدابه الزمرد”.
          
          أود أن أوضح أمام متابعيني وكل من يهمه الأمر، أنني تعرضت لمحاولة استغلال واضحة من طرف الكاتبة المدعوة  "يوري"، التي سعت إلى تشهير حسابها على واتباد من خلال رواية من تأليفي قمتُ بمشاركتها معها، بعد أن أجرت عليها تغييرات طفيفة فقط، ونشرتها على حسابها بموافقتي الخاصة.
          
          وللتاريخ، هذه الكاتبة حاولت مقاطعتي في شهر يونيو 2020، ثم عادت لمراسلتي في أكتوبر من نفس السنة، لا حباً ولا تقديراً، بل بسبب إلحاح متابعيها على تكملة الرواية المشتركة بيننا ( لماذا قلبي رهينة عندك ؟) . 
          
          يومها تحججت بالظروف الصعبة وبفترة كورونا لتبرر تأخرها، وأنا بحسن نية صدقتُ أعذارها.
          
          لكن للأسف، وبعد أن استطاعت خداعي بكلماتها المعسولة – كما تفعل مع الجميع – وبمجرد أن أنهت مصلحتها معي واكتملت آخر فصول الرواية المشتركة، قامت بمقاطعتي تماماً. والأسوأ من ذلك أنها الآن تتظاهر أمام كل من يسألها عني أنني أنا من انقطعت أخباري، وأنني غبت عن كل المنصات المعروفة، محاولةً قلب الحقيقة وتلميع صورتها على حسابي.
          
          لهذا، أقولها بوضوح: أتمنى منها شخصياً أن تقوم بحذف الرواية المشتركة بيننا، لأنني لا أريد أي صلة تربطني بإنسانة تستغل الآخرين، وتضع السم في العسل بكلماتها المزيّفة.
          
          ✦ هذه رسالتي لتوضيح الحقيقة أمام الجميع، ولأضع النقاط على الحروف حتى لا يُساء فهم موقفي.