ليلك | LILIC

Give my story some love
          ما احس بتحصل على اهتمام بس ستل ابي تحصل على بعض الاهتمام، قارى واحد في بيكون كافي
          I posted it at 6 AM, I really don't expect any attention

عندي تقدير كيير للفن الاسيوي، سواء من موسيقى او سينما او ادب و رواء.
          
          مبهرة دائماً مجالاتهم، ترجع فيني بريق الاستمتاع

لمن المؤسف، انني قد عدت هنا حنيناً لحبركم فوجدتكم كنتم قد رحلتوا معي حين غادرتكم، اتساءل ان كنتم حينها سعيدين مثلي بالاكتفاء، بأنفتاح ابواب المحطة؟ او حتى اذ راودكم الحنين مثلما راودني و اعادني اطرق ابوابكم الغير متوفرة.
          
          فقد حنيت لشعور الغمور بالإدمان الحالم من حبركم، فهو عاد للاستيقاظ من سباته و إذا به يشتعل مجدداً، و لكن مسببه قد غادر، فكيف اغمره مجدداً..

انا؟
          مبهم كأبهام اللغز البسيط عند بذل الجهد لحل عُقده, كُن سلِس كسلس عملية التنفس.

If the criteria set by the community do not suit you, make your own criteria
          
          مررت بـ عبارتي القديمة و امتلكني الحنين اللطيف، لكن يبدو انه حان الوقت لأَزَمها

لِيْلَك كـ أزهار اللِيْلَك | Syringa vulgaris

همم.. نشرت القليل من كتاباتي، اياً كان من سيقرأه يوماً فستكون الثالث من بعدي و من بعد شخصي، اذا حطت عينك على احدها أود فحسب ان انوه انها لا تتبع تسلسل زمني ثابت فقد نشرتها بعشوائية.

انا من اتى في الخاتمةِ كـ اعلان الفوز او الخسارة، لذلك اانتي تخبريني اليوم بندمك لعدم اكتفائك بسابقي، افتراضي القاتل بتجدر تَشكل غصةً في كل انحائي كما سمعت ممن عاشروا التجربة من اقراني، لكني اجدني في كل مرة اوافقكي قبل ان اعاتبئكِ على جشعكِ في دواخلي لذلك انا هنا اناشدك ان تستجيبي لي، اخبريني لماذا كنتي انتي يا من تعرف بنبع الحنان في علوي اسباب ازدراقي، لم اعد اجادل فيك و لم اعد اراهن عليك، اظنني استسلمت السباق قبل ان ارفق اسمي بين صفوفه، ربما اخافني جشعك الخاسر في كياني و ربما كنت املك من الوعي القاتل ما انقذني

اكم سـ هبت و انا اُعايدك بتلك البتلات الشائكة ؟

…و لذلك في نهاية السادس عشر من نوفمبر، عدت الى جبل صخوري و بحوزتي حجرة جديدة لاضيفها عليه.. انه جبل الصخور الخاص بأمي، الجبل الذي اراه في كل مرة انظر لها.