dodo01320173

عاملين اي يا قمرات يارب تكونوا بالف خير حبه اخد رايكم في حاجه اي رايكم لو غيرت النهايه بتاعت الروايه بما أن في ناس كتير مش حبه النهايه لو موافقين قوليلي ♥️♥️

Htm5522

ماذا لو استيقظتِ يومًا داخل قصة أنتِ من كتبتها؟
          "ليلى" تجد نفسها محاصرة في عالم روايتها الغامض، تُنادى باسم "ياسمين"، وتطاردها شخصيات من صنع خيالها... لكنها لا تتصرف كما كتبتها.
          الكلمات أصبحت قيدًا. والهروب… مستحيل.
          https://www.wattpad.com/story/395842056?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details_button&wp_uname=Htm5522

dodo01320173

عاملين اي يا قمرات يارب تكونوا بالف خير حبه اخد رايكم في حاجه اي رايكم لو غيرت النهايه بتاعت الروايه بما أن في ناس كتير مش حبه النهايه لو موافقين قوليلي ♥️♥️

ganapransses

بعد ازن الكاتبه ممكن تتخلو وتقراوا رويتي وتخبروني بي رئيقم انا لسه كاتبه جديده
          https://www.wattpad.com/story/387317536?utm_source=android&utm_medium=link&utm_content=share_writing&wp_page=create&wp_uname=ganapransses

dodo01320173

@ ganapransses  كل الدعم ياروحي ♥️
Reply

anne-f-24

بعد إذن الكاتبة ، أتمنى تعجبكم وتدعموني بفولو وڤوت 
          
          
          " وأنتِ  مبتحبيش الرقص؟"
          
          نظرت له بصدق وأجابته بمنتهى الصراحة 
          
          " أنا مرقصتش مع حد غير المدرب لما كنت صغيرة ، وبابا ..."
          
          ابتلعت بمرارة لم تجلب الدموع لعينيها وتابعت 
          
          " آخر مرة رقصنا كانت قبل ما يدخل المستشفى بأسبوع !"
          
          أبعدها  للخلف مجدداً ثم جذبها مبدلاً مواقعهم واقترب للغاية منها حتى أصبحا شبه متعانقين وهمس بجانب أذنها 
          
          " ومعايا !"
          
          قبضت أناملها فوق كتفه وأغمضت عينيها مستمتعة برائحته المسكرة لأنفها ، وتابعت التمايل بين ذراعيه كيفما يحركها وكأنها لم تتعلم سوى الخطوات التي يخطوها هو ، ومجدداً عاود أبعادها لتلاحظ أن الاغنية الأولى انتهت ، وبدأت أخرى ذات إيقاع أسرع قليلاً ، فهمست سائلة بابتسامة متوسعة 
          
          " متهزرش يا ريان ، ودي كمان ؟!"
          
          لفها حتى ارتطم تلك المرة ظهرها بصدره ثم حركها بخطوات سريعة لأحدى الجوانب ، وكانت تلك الإشارة لجسدها بالحرية ، فالتفت حوله ترجع خطوتين للخلف تقدمهما هو قبل أن يميل بها مجدداً وينهضا حتى  استقامة في التفافة دائرية ليست مبتذلة وإنما محاكية للأصلية ذات النمط السريع ، جعلت صدى ضحكتها الصاخبة تتردد في جميع أنحاء منزله الكئيب قبلها ، ليرتجل هو طمعاً في المزيد من ضحكاتها العالية التي يحصل عليها للمرة الأولى،  و عاود لفها مرات متتالية حول نفسها لتزداد ضحكاتها قبل أن يجذبها له أخيراً محيطاً خصرها بقوة كى لا تسقط ، بينما استقرت يدها فوق صدره ترمقه بعشبيتين مبتسمين من أسفل خصلاتها المتمردة على جدليتها ، تثاقلت أنفاسه رغبة بها ، وهبطت فيروزتيه لشفتيها التي هربت الابتسامة من فوقهما وافترقا بأغراء في نداء كى يقبلها ، أقترب منها بهدوء ليتساقط جفنيها في ترقب وعلت أنفاسها تتسابق بين ضلوعها ، وما إن اقترب منها وتلامسا أنفيهما ، ارتفع صوت مؤقت الفرن لتبتعد للخلف كالمصعوقة بينما بقى هو بمكانه يلعن غباءه والطعام واقتراحه السخيف ان يعد لها شيئاً ، كان عليه أن يبتعد ويحظى بساعات راحة بعيد عن فتنتها المُهلكة لقلبه طوال اليوم ، ليحدثها من بين أسنانه بنبرة جاهد لأخراجها طبيعية ولكنه فشل 
          
          " جهزي الأطباق لحد ما اطلع الأكل!"
          
          
          
          
          
          https://www.wattpad.com/story/364183153?utm_source=ios&utm_medium=link&utm_content=story_info&wp_page=story_details&wp_uname=anne-f-24