"كنت أدعو لشخصٍ ما يهمّني، بينما كان في داخلي حُزنٌ غريب يجعلُني بالكاد قادرة على حُبّ نفسي هذه الأيام.
دعوتُ بشيءٍ، أحببتُ كيف ألهمني الله قولَهُ لحظتها.. فقُلت:
"اللّهُمّ أرِه التوفيق أينما وجّهَ وجهه، أرِه أثَر دُعَائي".
كنتُ أريدُ أنْ يشعر بيد الله تُنقذُه، أن يرى أثر الرحمة واضحًا في حياته، وتعجزه دقّةُ القدر في الترتيب..
كنتُ أريدُ ألَّا يكون لطف الله خفيًا في حياته، أردتُ أنْ يرى أثره حتى لا يشعر أنّهُ يقفُ وحيدًا حين لا يتسنّى لي أن أقفَ بجانبه، ليشعرَ بمعيّة الله الدّائمة له.
بالمناسبة،
أؤمنُ أننا لا نختارُ الأدعية التي نقولها، إنّما يُلهمُنَا الله إيّاها إلهامًا لأنُه يريد أن يسْتجيب، يريد الخير لمَن ندعو له ونُحبّه.
أتمنى أن يحبَّني الله لدرجةِ أن يضعَني في أدعية شخصٍ ما، لا يدعو لنفسه إلا ويدعو لي معه."!
Ignore User
Both you and this user will be prevented from:
Messaging each other
Commenting on each other's stories
Dedicating stories to each other
Following and tagging each other
Note: You will still be able to view each other's stories.